الارشيف / رياضة / بالبلدي

بالبلدي : : لم أفكر في الانتقال للأهلي وأتعجب من تعاقدهم مع إمام عاشور

قال باسم مرسي لاعب الإسماعيلي والزمالك الأسبق أنه لم يفكر في الانتقال للنادي الأهلي طوال حياته، مشيرًا إلى أن ذلك ليس تقليلًا ولكن القلعة الحمراء لا تشبهه.

وأضاف في تصريحات مصورة ببودكاست "من الجول للجول" عبر "": "لا يصح أن أقبل قميص الزمالك، وثاني يوم أكون متواجدًا في الأهلي، هذه ليست شخصيتي، انا شخصية عاطفية عندما أتعلق بمكان صعب جدًا أتركه وانضم لمكان اخر منافس له".

وتابع: "حزنت لرحيل إمام عاشور عن نادي الزمالك، وانضمامه للأهلي قراره وهو الوحيد الذي سيحاسب عليه، ولو كنت مكانه لن آترك القلعة البيضاء من أجل الانتقال للحمراء".

باسم مرسي: بعض لاعبي الدوري المصري يشاركون في المراهنات.. ويوجد "تفويت" في الأندية الكبرى

واستكمل: "عندما رحل صبحي عن الأهلي شعر بـ قلة تقدير، خاصة عندما قالوا له مسؤولي النادي الأهلي أمامك ساعة لتفكر ورد علينا، هو مظلوم لم يشعر أن الأهلي تمسك به وقدر قيمته، ولم يتسرع برحيله عن الأهلي".

وواصل: "رمضان صبحي يسير بشكل جيد جدًا مع بيراميدز وأرقامه أفضل مما كان في الأهلي، ولكنه مظلوم، والإعلام يريد أن يظهره أنه سيء وفاشل، وسيفوز بالدوري مع بيراميدز".

واستطرد متحدثًا عن مبادئ الأهلي: "منعوا لاعبين من العودة للأهلي، ولم يفعلوا نصف ما فعله إمام عاشور، أتعجب من موقفهم، الأهلي تعاقد معه بعد أن قال ألفاظ ضد النادي".

وتسائل: "ما المانع فى عودة رمضان صبحي، رغم انه منذ رحيله عن الأهلي لم يقول أي لفظ سيء ضد النادي، لا تبرر بمبادئ الأهلي ولكن قل أنا لا أريد عودة رمضان وأبحث لها عن صيغة اخرى مثل ما فعل مع إمام عاشور".

وأتم: "الأهلي يقول كلام لا يفعله، والإعلام يساند أي قرار يتخذونه، ولكن هم فعلوا عكس المبادئ، انتم تجعلون شكلكم سيء، الأهلي أصبح شكله سيء بسبب إمام عاشور وكل الناس تعلم ذلك ويخافون قوله".

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" بطولات "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا