العين: «الخليج»
نجح قسم المسالك البولية في مستشفى توام، في علاج مريض يبلغ من العمر 68 عاماً، يعاني حصوات متكررة في الكلى، وذلك من خلال استخدام نظام ليزر الثوليوم سريع النبض، وشعر المريض بارتياح كبير بعد سنوات من النوبات المؤلمة والخضوع لمختلف العلاجات.
يعكس هذا النجاح مكانة قسم المسالك البولية في توام، بصفته رائداً للابتكار الطبي. ويعيد نظام ليزر الثوليوم سريع النبض التعريف بكيفية علاج حصوات الكلى عن طريق توفير إجراء أسرع بمرتين، مقارنة بطرق العلاج التقليدية. وتشكل قدرة هذا النظام المبتكر على توفير علاج أسرع وأكثر أماناً وفعالية، تقدماً مهماً في مجال رعاية المرضى.
وقال الدكتور موفق سلمان، استشاري أمراض المسالك البولية لدى مستشفى توام: «تظهر تلك الحالة التأثيرات الرائدة لنظام ليزر الثوليوم فائق النبض، حيث أتاح لنا علاج حصوات الكلى التي عاناها المريض، بكفاءة ودقة خلال جلسة واحدة فقط، ما ينفي الحاجة إلى مزيد من التدخلات. تحقق تلك التكنولوجيا تحولاً نوعياً في ممارسات علاج أمراض المسالك البولية، ونشعر بالرضا التام تجاه تلك النتائج الناجحة».
بدوره، أعرب المريض عـن خـالص امتنانه للرعاية المتميزة التي تلقاها خلال رحلة علاجه، وقال: «أثرت حصوات الكلى بشكل كبير في حياتي، لكن هذا العلاج الفعّال أحدث نقطة تحول إيجابية، إذ كانت مرحلة التعافي أكثر مرونة مما توقعت. لم أعد أعاني حصوات الكلى».
يعكس هذا النجاح مكانة قسم المسالك البولية في توام، بصفته رائداً للابتكار الطبي. ويعيد نظام ليزر الثوليوم سريع النبض التعريف بكيفية علاج حصوات الكلى عن طريق توفير إجراء أسرع بمرتين، مقارنة بطرق العلاج التقليدية. وتشكل قدرة هذا النظام المبتكر على توفير علاج أسرع وأكثر أماناً وفعالية، تقدماً مهماً في مجال رعاية المرضى.
وقال الدكتور موفق سلمان، استشاري أمراض المسالك البولية لدى مستشفى توام: «تظهر تلك الحالة التأثيرات الرائدة لنظام ليزر الثوليوم فائق النبض، حيث أتاح لنا علاج حصوات الكلى التي عاناها المريض، بكفاءة ودقة خلال جلسة واحدة فقط، ما ينفي الحاجة إلى مزيد من التدخلات. تحقق تلك التكنولوجيا تحولاً نوعياً في ممارسات علاج أمراض المسالك البولية، ونشعر بالرضا التام تجاه تلك النتائج الناجحة».
بدوره، أعرب المريض عـن خـالص امتنانه للرعاية المتميزة التي تلقاها خلال رحلة علاجه، وقال: «أثرت حصوات الكلى بشكل كبير في حياتي، لكن هذا العلاج الفعّال أحدث نقطة تحول إيجابية، إذ كانت مرحلة التعافي أكثر مرونة مما توقعت. لم أعد أعاني حصوات الكلى».