عرب وعالم / خبرك نت

عقوبات أميركية على كيانات وسفن لضلوعها في نقل نفط إيراني

حين اندلعت الحرب في قطاع غزة، وُضعت “وحدة الساحات” التي كان يروج لها أطراف المحور الإيراني على “سكّة اختبار”، سرعان ما انعكست نتائجها على الأرض بصورة أخذت شكلا مختلفا أطلق عليه زعيم “حزب الله” اللبناني سابقا وصف “جبهات الإسناد”.

وفي ظل ما يتعرض له الحزب اللبناني المدعوم من طهران الآن، يتكرر السيناريو ذاته من زاوية “الاختبار”، على صعيد التساؤلات المتعلقة بموقف بقية أعضاء “المحور” والأسباب التي تحوّل دون انخراطهم مباشرة بهدف “تخفيف الضغط” وتقديم “الإسناد”.

وتشن إسرائيل لليوم الثالث على التوالي حملة قصف جوية على مناطق عدة في لبنان، وبينما تقول إنها تستهدف بنى تحتية ومنازل يستخدمها “حزب الله” لتخزين الأسلحة والصواريخ، أسفرت ضرباتها حتى الآن عن مقتل أكثر من 550 شخصا، وفقا لوزارة الصحة اللبنانية.

ولا تعرف الحدود الزمنية للحملة الإسرائيلية القائمة، وفي مقابل ذلك لم تتضح الخيارات التي قد يلجأ إليها “حزب الله”، وكذلك الأمر بالنسبة لإيران، التي اعتبر مرشدها علي خامنئي الجماعة اللبنانية “منتصرة”، يوم الأربعاء.

ويرى خبراء ومراقبون تحدثوا لموقع “الحرة” أن “وحدة الساحات”، منذ دخولها في الاختبار الأول المتعلق بحرب غزة، اتضح أنها “حالة شعور” لم تنعكس على الأرض، كما كان يروج لها سابقا.

ورغم تأكيد آخرين لتلك…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا