توفرت تقييمات لعبة Frostpunk 2 مع إطلاقها قبل يومين على الأجهزة المنزلية والحاسب الشخصي.
اللعبة التي ارتقبها جمهور الألعاب الإلكترونية منذ الإعلان عنها، نظرًا للنجاح الساحق الذي حققه الجزء الأول منها، تحمل الكثير من المغامرة والتعديلات الكاملة متفوقة عن النسخة الأولى منها.
ويطلب من اللاعب بناء أحياء مدينة كبيرة بسلسلة من الاحتياجات والمطالب التي لا تنتهي، والتعامل مع المصالح المتضاربة للفصائل التي تسكن المدينة.
ومع نمو احتياجات المدينة وارتفاع قوة الفصائل في جوهرها، يمكن فقط توجيه المجتمع نحو مستقبل غير مؤكد.
وفي حين يسود العالم شتاء دائم، ما يجعل توسيع المدينة هو السبيل الوحيد لبقاء البشرية، فإن نمو المدينة يحتاج إلى موارد مثل الفحم والنفط، تمامًا كما يحتاج مواطنوها إلى الطعام والدفء، وفي Frostpunk 2، يقع على عاتق اللاعب مهمة التعامل مع هذه الدائرة التي لا تنتهي من العرض والطلب. 
وتمتد هذه الحملة عبر حياة Steward لتسمح للاعب بالشعور بعبء القيادة بينما يتحمل مسؤولية آلاف الأرواح.
وفي الوقت نفسه، يتيح له وضع sandbox المسمى Utopia Builder مع وقت لعب لا نهائي مساحة لتجارب اجتماعية وبنية تحتية لا حدود لها.
وتأتي لعبة Frostpunk 2 مع أداة تعديل شاملة ومتعددة الاستخدامات، وستتيح FrostKit إنشاء خرائط ونماذج وسيناريوهات خاصة داخل اللعبة.
ومع مرور الوقت، سيكون على اللاعب بناء أماكن مثل مبنى البلدية أو معهد الأبحاث، وداخل هذه المباني، ستطرح القوانين والمشاريع لضمان تطور المدينة في الاتجاه الصحيح.
ولضمان عدم تعثر نمو المدينة، على اللاعب أن يغامر بالدخول إلى الأراضي الجليدية، هناك، يمكنه بناء مستعمرات واسعة النطاق توفر كل الموارد اللازمة.
ومع تزايد عدد المواطنين بشكل مطرد، فإن مهمة حكمهم وتلبية مطالبهم تصبح أكثر صعوبة، لذا سيتعين على اللاعب المناورة بحذر عبر مصالح العديد من المجموعات التي تسكن المدينة.
ويرغب سكان المدينة في إبداء آرائهم في كيفية إدارة الأمور، وكل فصيل لديه أيديولوجيته وأفكاره الخاصة للمستقبل، ولكن لديهم أيضًا شيء واحد مشترك - التعطش المستمر للسلطة_ لذا يتوجب على اللاعب اختيار حلفائه في قاعة المجلس بحكمة.
اللعبة التي ارتقبها جمهور الألعاب الإلكترونية منذ الإعلان عنها، نظرًا للنجاح الساحق الذي حققه الجزء الأول منها، تحمل الكثير من المغامرة والتعديلات الكاملة متفوقة عن النسخة الأولى منها.
مستوى جديد
ترفع Frostpunk 2 مستوى ألعاب البقاء في المدينة إلى مستوى جديد، ويتولى اللاعب دور الوصي وقد دُمرت مدينته عبر سلسلة من الكوارث التي تحدث في بيئة ثلجية ما بعد نهاية العالم. ويطلب من اللاعب بناء أحياء مدينة كبيرة بسلسلة من الاحتياجات والمطالب التي لا تنتهي، والتعامل مع المصالح المتضاربة للفصائل التي تسكن المدينة.
ومع نمو احتياجات المدينة وارتفاع قوة الفصائل في جوهرها، يمكن فقط توجيه المجتمع نحو مستقبل غير مؤكد.
وفي حين يسود العالم شتاء دائم، ما يجعل توسيع المدينة هو السبيل الوحيد لبقاء البشرية، فإن نمو المدينة يحتاج إلى موارد مثل الفحم والنفط، تمامًا كما يحتاج مواطنوها إلى الطعام والدفء، وفي Frostpunk 2، يقع على عاتق اللاعب مهمة التعامل مع هذه الدائرة التي لا تنتهي من العرض والطلب.
تجربة خاصة
تقدم قصة Frostpunk 2 ملحمة مكونة من عدة فصول تدور أحداثها في المناطق القاحلة المتجمدة.وتمتد هذه الحملة عبر حياة Steward لتسمح للاعب بالشعور بعبء القيادة بينما يتحمل مسؤولية آلاف الأرواح.
وفي الوقت نفسه، يتيح له وضع sandbox المسمى Utopia Builder مع وقت لعب لا نهائي مساحة لتجارب اجتماعية وبنية تحتية لا حدود لها.
وتأتي لعبة Frostpunk 2 مع أداة تعديل شاملة ومتعددة الاستخدامات، وستتيح FrostKit إنشاء خرائط ونماذج وسيناريوهات خاصة داخل اللعبة.
بناء المدينة
تنقسم مدينة اللاعب إلى مناطق تخدم أغراضًا مختلفة، مثل الإسكان أو الاستخراج، والأمر متروك لبناء مناطق جديدة والتأكد من أن المناطق الموجودة بالفعل تعمل بتناغم تام.ومع مرور الوقت، سيكون على اللاعب بناء أماكن مثل مبنى البلدية أو معهد الأبحاث، وداخل هذه المباني، ستطرح القوانين والمشاريع لضمان تطور المدينة في الاتجاه الصحيح.
ولضمان عدم تعثر نمو المدينة، على اللاعب أن يغامر بالدخول إلى الأراضي الجليدية، هناك، يمكنه بناء مستعمرات واسعة النطاق توفر كل الموارد اللازمة.
ومع تزايد عدد المواطنين بشكل مطرد، فإن مهمة حكمهم وتلبية مطالبهم تصبح أكثر صعوبة، لذا سيتعين على اللاعب المناورة بحذر عبر مصالح العديد من المجموعات التي تسكن المدينة.
ويرغب سكان المدينة في إبداء آرائهم في كيفية إدارة الأمور، وكل فصيل لديه أيديولوجيته وأفكاره الخاصة للمستقبل، ولكن لديهم أيضًا شيء واحد مشترك - التعطش المستمر للسلطة_ لذا يتوجب على اللاعب اختيار حلفائه في قاعة المجلس بحكمة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
