منوعات / بالبلدي

إسرائيل تعاني.. عمرو أديب يعلق على ذكرى طوفان الأقصى ()

belbalady.net علق الإعلامي عمرو أديب، على حلول الذكرى الأولى لـ طوفان الأقصى، مشيرا إلى أنه مر عام على هذه الذكرى وقطاع غزة تدمر وحرب دائرة في لبنان.

وأضاف الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة ام بي سي ،، أن سنة مرت على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، متابعا أن عمليات قصف شديدة من الأراضي الفلسطينية والأراضي اللبنانية ضد إسرائيل، وإصابات في رشقات صاروخية على تل أبيب.

إسرائيل تعاني والشعب الإسرائيلي يعيش في الملاجئ 

وأشار الإعلامي عمرو أديب، إلى أنه بعد عام وإسرائيل تعاني والشعب الإسرائيلي يعيش في الملاجئ وسكان الشمال خارج منازلهم، والخسائر في لبنان وقطاع غزة تاريخية من حيث عدد الشهداء والمصابين والبنية التحتية.
وتابع الإعلامي عمرو أديب: “ بعد عام لا أحد يستطيع أن الأمر انتهى، ونتنياهو رجل مجنون لا يفكر إلا في نفسه”.

وتعهد بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بـ"مواصلة القتال حتى تحقيق أهداف الحرب" التي اندلعت قبل عام في قطاع غزة، وذلك في كلمة للإسرائيليين.

وقال نتنياهو في كلمة مسجلة، "ما دام العدو يهدد وجودنا وسلام بلادنا سنواصل القتال. طالما بقي رهائننا في غزة سنواصل القتال".
وأضاف: "لن أستسلم، لقد حددنا أهداف الحرب ونحن في طور تحقيقها: القضاء على حماس وإعادة كل الرهائن الأحياء منهم والأموات، هذه مهمة مقدسة لن نتوقف ما لم ننجزها".
وأشار إلى أن من أهداف الحرب "القضاء على كل تهديد مستقبلي ضد إسرائيل من قطاع غزة"، و"إعادة كل السكان إلى جنوب وشمال إسرائيل بأمان إلى منازلهم"، في إشارة الى عشرات الآلاف الذين نزحوا عقب هجوم حماس، وبسبب تبادل القصف مع حزب الله اللبناني، منذ العام الماضي.
وكرر نتنياهو تعهده: "سنواصل القتال. سنواصل القتال ومعا سننتصر"، مشددا على أن "النصر يضمن الخلود".

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" الوفد "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا