عرب وعالم / بالبلدي

بالبلدي : الحقيقة الكاملة: الوزارة توضح حقيقة الشائعات حول إلغاء مادة الأحياء وتغيير المناهج

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

أثارت بعض الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة ، حول إجراء تغييرات جوهرية على مناهج المرحلة ، جدلاً واسعًا بين الطلاب وأولياء الأمور، فلقد تضمنت هذه الشائعات إلغاء مادة الأحياء من الصف الثاني الثانوي وإجراء تعديلات واسعة على مناهج العلوم الأخرى.

نفي رسمي للشائعات

قامت بنفيٍ قاطعٍ لهذه الشائعات، مؤكدةً أن جميع المعلومات المتداولة حول هذا الأمر عارية عن الصحة، وأوضحت الوزارة أن المناهج الدراسية للمرحلة الثانوية العامة ستظل كما هي دون أي تغيير في العام الدراسي القادم 2025/2026، وحذرت الوزارة جميع الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين من الانسياق وراء الشائعات التي تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أن المصدر الوحيد للمعلومات الصحيحة هو البيانات الرسمية التي تصدر عن الوزارة عبر قنواتها الرسمية، ودعت الوزارة الجميع إلى الاعتماد على هذه القنوات للحصول على أحدث الأخبار والتطورات.

الحقيقة الكاملة: الوزارة توضح حقيقة الشائعات حول إلغاء مادة الأحياء وتغيير المناهج

الحقيقة الكاملة: الوزارة توضح حقيقة الشائعات حول إلغاء مادة الأحياء وتغيير المناهج

التركيز على الدراسة والتحصيل العلمي

إن انتشار الشائعات حول المناهج الدراسية يسبب حالة من الارتباك والقلق لدى الطلاب وأولياء الأمور، ولذلك، فإن من الضروري التأكد من صحة أي معلومات قبل نشرها أو تداولها، وتطالب وزارة التربية والتعليم جميع الطلاب بالتركيز على دراستهم والتحصيل العلمي، وعدم الانشغال بالشائعات التي لا أساس لها من الصحة، كما تدعو أولياء الأمور إلى التعاون مع المدرسة والمعلم لمساعدة أبنائهم على تحقيق أفضل النتائج.

Avatar of أحمد رجب فايد

أحمد رجب، طالب في كلية حاسبات ومعلومات

- MERN Stack Developer

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" نجوم مصرية "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا