نظمت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، ممثلة بعمادة الدراسات العليا، معرض ”برامج الدراسات العليا الأول“ يومي الأحد والاثنين 12 و13 يناير 2025، في بهو مبنى العمادات المساندة ”D3“ بالحرم الجامعي في الراكة.
وقد استعرضت الجامعة خلال المعرض البرامج الأكاديمية المتاحة، وشروط القبول، والمنح الدراسية، وأبرز الفرص المهنية التي تتيحها الدراسات العليا.
وأكد وكيل عمادة البحث العلمي ورئيس اللجنة التنظيمية للمعرض الدكتور عبدالله الداعج، أن المعرض يعكس التزام الجامعة بتوفير بيئة أكاديمية مُبتكرة تدعم الطلاب والطالبات في تحقيق طموحاتهم، مشيراً إلى أن هذا الحدث يُمثل فرصة نوعية لتعريف الطلاب والمجتمع الأكاديمي بدور الدراسات العليا في تعزيز البحث العلمي والابتكار، إلى جانب تقديم حلول أكاديمية تُسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
الدراسات العليا ورؤية المملكة 2030
ويهدف المعرض، بحسب عميد الدراسات العليا الدكتور سعد السعدي، إلى تعزيز الوعي بأهمية الدراسات العليا ودورها في تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال إعداد كوادر وطنية قادرة على المساهمة في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والبحث العلمي.وقد استعرضت الجامعة خلال المعرض البرامج الأكاديمية المتاحة، وشروط القبول، والمنح الدراسية، وأبرز الفرص المهنية التي تتيحها الدراسات العليا.
أخبار متعلقة
ماركة واسعة وفعاليات متنوعة
وشهد المعرض مشاركة واسعة من كليات الجامعة التي عرضت أحدث برامجها للدراسات العليا، وتخلل الفعاليات جلسات حوارية وورش عمل وندوات تثقيفية، كان من أبرزها جلسة بعنوان ”لماذا الدراسات العليا؟“ ناقشت أهمية الدراسات العليا في مسيرة الطلاب الأكاديمية والمهنية، بالإضافة إلى ندوات حول التحضير لاختبار الآيلتس ومقابلات القبول الأكاديمي.وأكد وكيل عمادة البحث العلمي ورئيس اللجنة التنظيمية للمعرض الدكتور عبدالله الداعج، أن المعرض يعكس التزام الجامعة بتوفير بيئة أكاديمية مُبتكرة تدعم الطلاب والطالبات في تحقيق طموحاتهم، مشيراً إلى أن هذا الحدث يُمثل فرصة نوعية لتعريف الطلاب والمجتمع الأكاديمي بدور الدراسات العليا في تعزيز البحث العلمي والابتكار، إلى جانب تقديم حلول أكاديمية تُسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.