تزخر منطقة الحدود الشمالية بالعديد من النباتات والأشجار البرية التي تسهم بزيادة الرقعة الخضراء وتضفي جمالًا على الطبيعة الصحراوية بأزهارها الجميلة والجذابة، ولها العديد من الفوائد الأخرى ومنها نباتات "سِلّاء" التي شوهدت مؤخرًا في عدد من أودية الحدود الشمالية.
وأكد المجلاد رصد نبات "سِلّاء" مؤخرًا، اسمه العلمي "Zilla" ويتميز بالأزهار البنفسجية، ومن أسمائه المحلية الشبرم - شبرم، وتعد من النباتات العاسلة التي يستفيد منها النحالون، إضافة لكونه رعويًّا للمواشي وخاصة الإبل، وأعداده في المنطقة الشمالية انخفضت بشكل حاد بسبب الرعي الجائر، ورصد مؤخرًا داخل مدينة عرعر على أكتاف وادي بدنة بأعداد قليلة.
وأشار المجلاد إلى أن الجمعية تسعى إلى نشر ثقافة التوعوية البيئية والمحافظة على مكونات البيئة المحلية، وتعريف المجتمع بأهمية تلك المكونات التي تسهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية المستدامة في البيئات المختلفة.
التنوع النباتي في الحدود الشمالية
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية أمان البيئية ناصر بن ارشيد المجلاد أن منطقة الحدود الشمالية تصنف منطقة رعوية، وتمتلك العديد من النباتات متعددة الاستخدامات الجمالية والبيئية والغذائية، حيث أسهمت تضاريس المنطقة في تنوع النباتات والأشجار فيها.وأكد المجلاد رصد نبات "سِلّاء" مؤخرًا، اسمه العلمي "Zilla" ويتميز بالأزهار البنفسجية، ومن أسمائه المحلية الشبرم - شبرم، وتعد من النباتات العاسلة التي يستفيد منها النحالون، إضافة لكونه رعويًّا للمواشي وخاصة الإبل، وأعداده في المنطقة الشمالية انخفضت بشكل حاد بسبب الرعي الجائر، ورصد مؤخرًا داخل مدينة عرعر على أكتاف وادي بدنة بأعداد قليلة.
وأشار المجلاد إلى أن الجمعية تسعى إلى نشر ثقافة التوعوية البيئية والمحافظة على مكونات البيئة المحلية، وتعريف المجتمع بأهمية تلك المكونات التي تسهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية المستدامة في البيئات المختلفة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.