أسهمت الأجواء المعتدلة بمحافظة الأحساء، في خروج الكثير من الأهالي للتنزه والكشتات، وإقامة المخيمات العائلية والشبابية، في عدد من المواقع الجاذبة، التي تتميز بالرمال الذهبية.
وذلك تزامنًا مع إجازة الفصل الدراسي الأول، من أجل الترويح عن النفس، وقضاء الأوقات الجميلة.
ونصح بزيارة المواقع الموجودة في محافظة الأحساء؛ نظرًا لما تتميز به من طبيعة جميلة، ومنها طريق العقير على بعد 10 كم، أو ما يسمى بـ ”موقع كيلو 10“، وأيضًا بر الطريق الدائري، وغيرها من المواقع الرملية.
وأوضح أن التجهيز لرحلات الكشتات، يبدأ بمعرفة العدد الإجمالي لمن يرغب في المشاركة، والاتفاق على مختلف التجهيزات، ومنها التغذية، وتوزيع المهام على الموجودين، مؤكدًا أهمية اختيار المكان ونظافته.
وشدد الكليب، على ضرورة التأكد من الأمن والسلامة في السيارات، ووجود طفاية الحريق، وفي حال كانت المسافة بعيدة عن الإرسال، من المهم وجود جوال ”الثريا“، وجهاز الإرسال ”الكنود“، وجهاز تحديد المواقع عن طريق الأقمار الصناعية ”جي بي إس“.
وأشار إلى اصطحاب الأبناء، وإقامة رحلات الشباب لمثل هذه المواقع، من أجل الترويح عن النفس، وقضاء الأوقات الجميلة، تزامنًا مع إجازة الفصل الدراسي الأول، ولكون الأحساء تمتاز بأماكن متنوعة.
وقال ”إبراهيم البخيت“، محب للبر والكشتات: هذه الأيام نشهد أجواء جميلة ساهمت في خروج كثير من الأهالي لعدد من المواقع، منها بر الطريق الدائري، وجبل الثليم، وشاطئ العقير؛ لذلك هناك تميز في الأحساء ما بين البر والجبل والبحر، فكلها مشجعة للخروج والتنزه، خاصة للعائلات.
وذلك تزامنًا مع إجازة الفصل الدراسي الأول، من أجل الترويح عن النفس، وقضاء الأوقات الجميلة.
مواقع متنوعة
وقال عبدالرحمن الكليب، المهتم بالكشتات البرية: مع اعتدال الأجواء نحرص على تجهيز السيارات وكافة المستلزمات الخاصة بالكشتات البرية، ولعل جمالها يكون بصحبة العائلة.ونصح بزيارة المواقع الموجودة في محافظة الأحساء؛ نظرًا لما تتميز به من طبيعة جميلة، ومنها طريق العقير على بعد 10 كم، أو ما يسمى بـ ”موقع كيلو 10“، وأيضًا بر الطريق الدائري، وغيرها من المواقع الرملية.
وأوضح أن التجهيز لرحلات الكشتات، يبدأ بمعرفة العدد الإجمالي لمن يرغب في المشاركة، والاتفاق على مختلف التجهيزات، ومنها التغذية، وتوزيع المهام على الموجودين، مؤكدًا أهمية اختيار المكان ونظافته.
وشدد الكليب، على ضرورة التأكد من الأمن والسلامة في السيارات، ووجود طفاية الحريق، وفي حال كانت المسافة بعيدة عن الإرسال، من المهم وجود جوال ”الثريا“، وجهاز الإرسال ”الكنود“، وجهاز تحديد المواقع عن طريق الأقمار الصناعية ”جي بي إس“.
أجواء مناسبة
وقال ”عبدالعزيز السليم“، محب للبر والكشتات: إنه مع اعتدال الأجواء هذه الفترة، يرغب الكثير من الأهالي في الذهاب إلى المواقع البرية ومناطق الكشتات، كونها تعد فرصة في مثل هذه الأجواء الجميلة.وأشار إلى اصطحاب الأبناء، وإقامة رحلات الشباب لمثل هذه المواقع، من أجل الترويح عن النفس، وقضاء الأوقات الجميلة، تزامنًا مع إجازة الفصل الدراسي الأول، ولكون الأحساء تمتاز بأماكن متنوعة.
وقال ”إبراهيم البخيت“، محب للبر والكشتات: هذه الأيام نشهد أجواء جميلة ساهمت في خروج كثير من الأهالي لعدد من المواقع، منها بر الطريق الدائري، وجبل الثليم، وشاطئ العقير؛ لذلك هناك تميز في الأحساء ما بين البر والجبل والبحر، فكلها مشجعة للخروج والتنزه، خاصة للعائلات.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.