الثلاثاء ، 19 نوفمبر 2024 الساعة 09:50 (أحداث نت/نجوى حسن)
تواصل مرسيدس بنز تعزيز ريادتها في سوق السيارات الكهربائية والهجينة من خلال إطلاق الجيل الجديد من سياراتها CLA. ويُعد هذا الطراز نقطة انطلاق لتبني منصة "MMA" الهندسية الجديدة، التي تمثل رؤية الشركة نحو مستقبل كهربائي بالكامل.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
سماح انور: مضى 17 عاما وانا لم أشرب المياه نهائيا وده سبب جمالي
توقعات خطيرة من ليلى عبد اللطيف
انا بحبك وعايز ارضع منك.. شاب عربي يطلب الرضاعة من أجمل مذيعة على الهواء مباشرة ولم يحترم أحد!!
لماذا سيتم اغلاق هذه الجسور والطرقات؟!.. ميشال حايك يرد على السؤال الاصعب ويفجر مفاجـأة!
ابتكار تقني فريد
يمثل الابتكار الأبرز في السيارة وحدة القيادة الكهربائية "2.0"، التي طورتها مرسيدس داخليًا. تقدم هذه الوحدة قوة تصل إلى 268 حصانًا، وتتكامل مع نظام الدفع الرباعي "4Matic" في بعض الأسواق، عبر محرك إضافي بقوة 107 أحصنة يدعم المحور الأمامي. وتتميز هذه التقنية بكفاءة عالية، إذ يُفصل المحرك الأمامي تلقائيًا عند عدم الحاجة إليه.
أداء بطارية وشحن استثنائي
تتضمن السيارة تقنية شحن سريع بقدرة 320 كيلو وات، مع بطارية سعتها 85 كيلو وات في الساعة. يمكن شحن السيارة لمسافة تصل إلى 186 ميلًا في غضون 10 دقائق فقط، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لرحلات طويلة دون قلق بشأن نفاد الشحن.
خيارات هجينة متطورة
لعشاق السيارات التقليدية، تقدم مرسيدس نسخة هجينة بمحرك M252 سعة 1.5 لتر، مدعوم بنظام كهربائي بقوة 48 فولت ومحرك مدمج بقوة 27 حصانًا. يأتي الطراز بناقل حركة ثنائي القابض بثماني سرعات، ما يوفر تجربة قيادة سلسة واقتصادية.
تصميم وأداء يلبي التطلعات
سيارات CLA الجديدة تجمع بين الأداء الفائق والتصميم الفخم، مع الحفاظ على تركيزها على الكفاءة والاستدامة. وتطمح مرسيدس من خلال هذا الطراز إلى تعزيز مكانتها في سوق السيارات الكهربائية والهجينة على مستوى العالم.
مستقبل مرسيدس
يُعد الجيل الجديد من CLA بداية لتحول كبير في استراتيجيات مرسيدس، حيث تسعى الشركة لتوفير تقنيات مبتكرة تلبي احتياجات جميع العملاء، سواء من عشاق السيارات الكهربائية أو المستخدمين الذين يفضلون الخيارات الهجينة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.