لا شك أن أعظم ما قدّمه سبورتنج لشبونة، كان الظهور الأوّل لكريستيانو رونالدو في 14 آب – أغسطس 2002، عندما نزل المهاجم إلى أرض الملعب في مباراة دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الايطالي.
ومنذ تلك اللحظة، بدأ البرتغالي في كتابة تاريخه، الذي قاده إلى تحقيق الانتصارات في مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس، وحالياً في النصر السعودي.
وانطلاقاً من هذا الإرث، أطلق سبورتنج لشبونة قميصاً ثالثاً تكريماً لكريستيانو رونالدو، وأعلن النادي عن هذا القميص من خلال فيديو تقديمي كان بطله كريستيانو رونالدو جونيور، المولود الأول للمهاجم البرتغالي الأسطوري.
ويقول جونيور في الفيديو “هناك أرقام تترك إرثاً لأنّ وراءها أشخاصاً يبنونها يوماً بعد يوم .. نحن نحمل الرقم 7، بطريقة غير مسبوقة ومبعث فخر واعتزاز (…) تكريماً لكريستيانو رونالدو وكراته الذهبية الخمس“.
وفي الأسابيع الأخيرة، أصرّ كريستيانو رونالدو على أن هدفه لا يزال الاستمتاع بوقته كلاعب كرة قدم، على الرغم من أنّ شبح الاعتزال يلوح في الأفق أكثر من أي وقت مضى.
ومنذ تلك اللحظة، بدأ البرتغالي في كتابة تاريخه، الذي قاده إلى تحقيق الانتصارات في مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس، وحالياً في النصر السعودي.
وانطلاقاً من هذا الإرث، أطلق سبورتنج لشبونة قميصاً ثالثاً تكريماً لكريستيانو رونالدو، وأعلن النادي عن هذا القميص من خلال فيديو تقديمي كان بطله كريستيانو رونالدو جونيور، المولود الأول للمهاجم البرتغالي الأسطوري.
ويقول جونيور في الفيديو “هناك أرقام تترك إرثاً لأنّ وراءها أشخاصاً يبنونها يوماً بعد يوم .. نحن نحمل الرقم 7، بطريقة غير مسبوقة ومبعث فخر واعتزاز (…) تكريماً لكريستيانو رونالدو وكراته الذهبية الخمس“.
وفي الأسابيع الأخيرة، أصرّ كريستيانو رونالدو على أن هدفه لا يزال الاستمتاع بوقته كلاعب كرة قدم، على الرغم من أنّ شبح الاعتزال يلوح في الأفق أكثر من أي وقت مضى.
…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.