رياضة / خبرك نت

الأسد والشبل .. من طفل يعانق المدرب الى هدّاف في فريقه

  • 1/2
  • 2/2


يخوض “التشولو” موسمه الرابع عشر على رأس الإدارة الفنية

أن تقول سيميوني، فهذا يعني أنك تقول أتلتيكو مدريد …
يخوض “التشولو” موسمه الرابع عشر على رأس الإدارة الفنية للنادي، وربما يكون أحد أكثر المواسم تميزاً، حيث للمرة الأولى، لديه ابنه جوليانو في الفريق.
في نهاية الأسبوع الفائت، سجل جوليانو سيميوني هدفه الأول في مباراة رسمية بقميص الأتليتي، وهو ما كان يحلم به منذ طفولته.
وبالفعل، وبالعودة تسع سنوات إلى الوراء، وتحديداً في العام 2015، حين التقى أتلتيكو مدريد وريال مدريد في ذهاب دور الـ16 من كأس الملك، وسجل راؤول غارسيا هدفاً من ركلة جزاء، ركض صبيّ صغير احتفالاً إلى دييغو سيميوني وعانقه.
كان ذلك الصبي البالغ من العمر 12 عاماً وقتها هو جوليانو، الذي انتقل من الاحتفال بالأهداف على خط التماس إلى تسجيلها على أرض الملعب.
مرت تسع سنوات منذ تلك الصورة الأيقونية، ولا يزال دييغو الأب على مقاعد بدلاء الأتلتي، بينما وصل إبنه جوليانو إلى الفريق الأول.
سجل جوليانو هدفه الأول في مرمى لاس بالماس، واحتفل به “تشولو” بشغف، لكنه قال “في التدريبات وعلى أرض الملعب، هو مجرد جوليانو، لاعب كرة قدم، منذ أن قررنا الاحتفاظ به، كان الأمر نفسه مع أي لاعب آخر، يمكنه مساعدتنا، أنا أفكر فقط في الفريق، وهو ليس مختلفاً…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا