عرب وعالم / السعودية / صحيفة سبق الإلكترونية

جائزة الملك فيصل تستكمل تحضيرات اختيار وإعلان أسماء الفائزين لعام 2025م

تم النشر في: 

05 يناير 2025, 7:35 مساءً

تستعد جائزة الملك فيصل للإعلان عن أسماء الفائزين بالأفرع الأربعة للعام 2025 يوم الأربعاء المقبل 8 يناير في وفي إطار التحضيرات لهذا الحدث المهم ستبدأ لجان اختيار الفائزين بالدراسات الإسلامية واللغة العربية والأدب والطب والعلوم اجتماعاتها في مقر الجائزة ابتداءً من يوم غد الاثنين 6 يناير 2025 وتستمر حتى يوم الأربعاء 8 يناير.

وفي التفاصيل، أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل عن موضوعات الدورة السابعة والأربعين لجائزة الملك فيصل لعام 2025 حيث جاء موضوع جائزة الدراسات الإسلامية في “الدراسات التي تناولت آثار الجزيرة العربية” وموضوع جائزة اللغة العربية والأدب هو “الدراسات التي تناولت الهوية في الأدب العربي” وموضوع جائزة الطب في “العلاج الخلوي” وموضوع جائزة العلوم في “الفيزياء”.

وأوضحت الأمانة العامة أن الجائزة تقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية وتشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة وأن تكون أعماله المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومُثرية للمعرفة الإنسانية.

وتضم لجان التحكيم هذا العام نخبة من الخبراء والعلماء والمتخصصين من 16 دولة مختلفة ويجتمع هؤلاء الأعضاء البارزون في الرياض لتقييم الأعمال المقدمة واختيار الفائزين بطريقة موضوعية وشفافة وفقًا للوائح التي وضعتها الأمانة العامة للجائزة

وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين لعام 2025 من قِبل الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل في تمام الساعة الثامنة مساء يوم الأربعاء 8 يناير خلال حفل يُقام في قاعة الأمير سلطان الكبرى بمركز الفيصلية في الرياض.

يُذكر أن جائزة الملك فيصل تأسست في عام 1977 من قِبل مؤسسة الملك فيصل وتم منحها لأول مرة في عام 1979 وتكرّم الجائزة الأعمال المتميزة للأفراد والمؤسسات في خمسة أفرع خدمة الإسلام الدراسات الإسلامية اللغة العربية وآدابها الطب والعلوم وتهدف الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم وإلهامهم للمساهمة في سائر مجالات الحضارة وإثراء المعرفة البشرية وتطويرها.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا