الرياض أعلى المدن والقنفذة أقلها في عدد الزيارات
86,5 % من المراجعين سعوديين.. و1,9 مليون أجنبي
تُعد أقسام الطوارئ في مستشفيات وزارة الصحة بالمملكة من أهم القطاعات الحيوية، حيث تقدم خدمات إسعافية وعلاجية عاجلة لملايين المواطنين والمقيمين، وتسعى الوزارة جاهدةً لتحسين مستوى الخدمات المقدمة في هذه الأقسام وتطويرها لمواجهة التحديات الناتجة عن زيادة أعداد المراجعين.
وكشفت أحدث إحصائيات لوزارة الصحة عن مراجعة أكثر من 14,3 مليون مراجع للطوارئ المرضية بمستشفيات وزارة الصحة منها 86,5 % من السعوديين بلغ عدد المراجعين السعوديين الذكور 6,3 مليون، أما الإناث السعوديات فقد راجع أكثر من 6 ملايين، فيما راجع أكثر من 1,9 مليون أجنبي الطوارئ المرضية لمستشفيات الوزارة خلال عام 2023.
86,5 % من المراجعين سعوديين.. و1,9 مليون أجنبي
تُعد أقسام الطوارئ في مستشفيات وزارة الصحة بالمملكة من أهم القطاعات الحيوية، حيث تقدم خدمات إسعافية وعلاجية عاجلة لملايين المواطنين والمقيمين، وتسعى الوزارة جاهدةً لتحسين مستوى الخدمات المقدمة في هذه الأقسام وتطويرها لمواجهة التحديات الناتجة عن زيادة أعداد المراجعين.
وكشفت أحدث إحصائيات لوزارة الصحة عن مراجعة أكثر من 14,3 مليون مراجع للطوارئ المرضية بمستشفيات وزارة الصحة منها 86,5 % من السعوديين بلغ عدد المراجعين السعوديين الذكور 6,3 مليون، أما الإناث السعوديات فقد راجع أكثر من 6 ملايين، فيما راجع أكثر من 1,9 مليون أجنبي الطوارئ المرضية لمستشفيات الوزارة خلال عام 2023.
استجابة الطوارئ السريعة للحالات الحرجة
وتتميز هذه الأقسام بوجود فرق طبية مدربة على الاستجابة السريعة للحالات الحرجة، كما تُجهز بأحدث التقنيات الطبية لتقديم الرعاية العاجلة للمرضى.
وتسعى وزارة الصحة إلى رفع كفاءة هذه الأقسام من خلال خطط استراتيجية تشمل تقليل فترات الانتظار وتوفير مسارات علاجية فعالة للحالات الطارئة.
وبينت الإحصائية أن الرياض أعلى مدن المملكة بنسبة 14,7 % وبعدد 2,1 مليون مراجع، وجاءت جازان ثانياً بنسبة 8,7 % وبعدد 1,25 مليون مراجع، في حين جاءت القصيم ثالثاً بنسبة 8,5 % وبعدد 1,22 مليون مراجع، فيما جاءت القنفذة كأقل المدن في عدد المراجعين بقرابة 194 ألف مراجع.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
