16 نوفمبر 2024, 11:30 مساءً
واصلت "سبق" طوال الأسبوع الماضي جهودها في رصد ومتابعة وتحليل الأحداث اليومية المحلية والعالمية عبر فريقها التحريري، وكانت سبَّاقة في وضع قُرائها في قلب الأحداث عبر تغطية مميزة على مدار الساعة، لم تخلُ من الأخبار الحصرية، والخفيفة، والتقارير العميقة، والتحقيقات، والحوارات، ومقاطع الفيديو الرائجة.
وشهد الأسبوع الماضي عددًا من الأحداث، كان أبرزها مطالبة سمو ولي العهد رئيس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، في القمة العربية الإسلامية غير العادية بإنهاء الاحتلال، وتأكيد سموه الوقوف إلى جوار الأشقاء في لبنان وفلسطين، فيما صدرت مجموعة من القرارات عن القمة التي عُقدت في الرياض.
ومن بين الأحداث التي شهدها الأسبوع إعلان تحقيق منطقة الرياض قفزة كبيرة في معدلات مشاركة القوى العاملة على مستوى السعودية.
كذلك أوقعت وزارة الداخلية بشبكة لتهريب السموم البيضاء، كما نفَّذت "الداخلية" حكم القتل في مواطنَيْن؛ أقدما على ارتكاب أفعال مجرَّمة، تنطوي على خيانة وطنهما، والتخابر مع عناصر إرهابية.
فيما قررت إيران تأجيل ردها المزعوم على استهداف إسرائيل لأراضيها.
وفي السطور الآتية موجز لأبرز أحداث الأسبوع الماضي:
وقوع شبكة تهريب المخدرات
صرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بتمكن الوزارة من كشف وضبط شبكة إجرامية تمتهن تهريب المخدرات من خارج المملكة، وإدخالها عبر مطار الجوف الدولي. وأوضح المصدر أنه تم القبض على (9) مواطنين، بينهم (1) من وزارة الداخلية و(4) من هيئة الزكاة والضريبة والجمارك و(1) من الشركة السعودية للكهرباء، تعددت أدوارهم الإجرامية في تهريب المخدرات إلى المملكة مع شبكة تهريب خارجية، وذلك باستقبال الكميات المهربة وإدخالها في حقائب دون إخضاعها لإجراءات التفتيش، ونقلها، وإخفائها في مواقع ومنازل، وترويجها، والإتجار بها.
مجلس الشراكة السعودي الهندي
تأجيل الرد الإيراني!
كشفت مصادر إيرانية مطلعة، عن قرار طهران بتأجيل الرد الموعود على إسرائيل عقب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وتحديدًا فيما يتعلق بتنفيذ عملية "الوعد الصادق 3". ويأتي هذا القرار على الرغم من تعهدات المرشد الإيراني، علي خامنئي، باتخاذ موقف حازم ضد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب سياساتها تجاه إيران وحلفائها الإقليميين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
