وأروى لم تحقق هذا الإنجاز بسهولة؛ بل جاء نتيجة لتدريبات مستمرة وجهد بدني عالٍ، خاصة أن الـ«ترايثلون» يعتبر أشبه بالماراثون، يبدأ بالسباحة ثم ركوب الدراجات، وينتهي بالجري، ويحتاج عزيمة عالية بالإضافة إلى القدرة على التحكم في النفس والإيقاع أثناء المنافسة للوصول لخط النهاية،
هذا وتعتبر بطولات الأساتذة ، مناسبة عالمية تستقطب نخبة الرياضيين من جميع أنحاء العالم، حيث تُعتبر فرصة لاكتشاف وتطوير المواهب الرياضية، ومشاركة أروى العمودي في هذه البطولة لم تكن فقط بمثابة فرصة لاختبار قدراتها، بل تفتح الباب أمام مستقبل واعد في رياضات التحمل والترايثلون، وهي بداية قوية نحو تحقيق إنجازات والصعود لمنصات التتويج.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.