شهد مهرجان النخلة، الذي نظمته مدرستا صفوان بن أمية وتحفيظ القرآن الكريم بصفوى على مدى ثلاثة أيام، إقبالاً كبيراً من الطلاب، حيث استقبل أكثر من 600 طالب من المدارس الأخرى. وركز المهرجان على إبراز أهمية النخلة في المملكة باعتبارها رمزاً وطنياً وشعاراً عريقاً.
وشارك في تقديم العروض في الأركان الأربعة عشر للمهرجان أكثر من 60 طالباً، ارتدوا الزي الشعبي القديم، مما أضفى على الفعالية طابعاً تراثياً مميزاً. فيما أشاد الزوار بتنظيم المهرجان ومحتواه الغني والمتنوع، مؤكدين أنه أثرى معارفهم وأعادهم إلى ذكريات الماضي الجميل.
أشاد المعلم حسن آل جميعان بالمهرجان، واصفاً إياه بالمتخصص والجميل والنافع، لافتًا إلى أن المهرجان قدم عرضاً متسلسلاً لمراحل تطور النخلة، منذ البذرة حتى نهاية حياتها، موضحاً كيف يستفاد منها ومنتجاتها في حياتنا اليومية والصناعات المختلفة.
وأشار إلى أن المهرجان أعادهم إلى أيام الطفولة وذكريات الماضي الجميل، وكيف كانت حياتهم مرتبطة بالنخلة وألعابهم ومرحهم في بساتينها.
وقال آل جميعان: "حقق مهرجان النخلة بصفوى نجاحاً كبيراً في استقطاب الطلاب وتعريفهم بأهمية النخلة في المملكة وتراثها العريق".
أكد الطالب صالح ماضي الهاجري أن المهرجان سلط الضوء على حياة النخلة منذ البذرة حتى الإنتاج، وكيفية الاستفادة منها.
وأضاف أن الأركان المتخصصة سهلت على الزوار فهم دورة حياة النخلة والمنتجات والصناعات المختلفة التي تعتمد عليها.
وأعرب الطالب علي محمد المرهون عن سعادته بالمهرجان، قائلاً إنه اكتشف فيه الكثير من الأشياء التي تنتجها النخلة ولم يكن يعرفها من قبل. وتعلم أيضاً كيف كان الآباء والأجداد يعتمدون على النخلة في حياتهم اليومية وكيف تدخل في العديد من الصناعات اليدوية القديمة.
أكد الطالب علي هاني الهاني أن مهرجان النخلة كان جميلاً للغاية، وأنه استفاد كثيراً مما تم عرضه في الأركان المختلفة. وختم حديثه بتوجيه الشكر للقائمين على المهرجان على جهودهم الرائعة في إنجاحه.
وشارك في تقديم العروض في الأركان الأربعة عشر للمهرجان أكثر من 60 طالباً، ارتدوا الزي الشعبي القديم، مما أضفى على الفعالية طابعاً تراثياً مميزاً. فيما أشاد الزوار بتنظيم المهرجان ومحتواه الغني والمتنوع، مؤكدين أنه أثرى معارفهم وأعادهم إلى ذكريات الماضي الجميل.
مراحل تطور النخلة
أشاد المعلم حسن آل جميعان بالمهرجان، واصفاً إياه بالمتخصص والجميل والنافع، لافتًا إلى أن المهرجان قدم عرضاً متسلسلاً لمراحل تطور النخلة، منذ البذرة حتى نهاية حياتها، موضحاً كيف يستفاد منها ومنتجاتها في حياتنا اليومية والصناعات المختلفة.
وأشار إلى أن المهرجان أعادهم إلى أيام الطفولة وذكريات الماضي الجميل، وكيف كانت حياتهم مرتبطة بالنخلة وألعابهم ومرحهم في بساتينها.
وقال آل جميعان: "حقق مهرجان النخلة بصفوى نجاحاً كبيراً في استقطاب الطلاب وتعريفهم بأهمية النخلة في المملكة وتراثها العريق".
حياة النخلة
أكد الطالب صالح ماضي الهاجري أن المهرجان سلط الضوء على حياة النخلة منذ البذرة حتى الإنتاج، وكيفية الاستفادة منها.
وأضاف أن الأركان المتخصصة سهلت على الزوار فهم دورة حياة النخلة والمنتجات والصناعات المختلفة التي تعتمد عليها.
وأعرب الطالب علي محمد المرهون عن سعادته بالمهرجان، قائلاً إنه اكتشف فيه الكثير من الأشياء التي تنتجها النخلة ولم يكن يعرفها من قبل. وتعلم أيضاً كيف كان الآباء والأجداد يعتمدون على النخلة في حياتهم اليومية وكيف تدخل في العديد من الصناعات اليدوية القديمة.
أكد الطالب علي هاني الهاني أن مهرجان النخلة كان جميلاً للغاية، وأنه استفاد كثيراً مما تم عرضه في الأركان المختلفة. وختم حديثه بتوجيه الشكر للقائمين على المهرجان على جهودهم الرائعة في إنجاحه.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
