ومن يتأمل تفاصيل حياتنا يجد أنها بمجملها نتاج للعلم والتعليم المتناقل على مدار سنوات طويلة وبخبرات متراكمة من البشر جيلاً يعد آخر.. ودولتنا العظيمة بذلت الغالي والنفيس لتوفر أفضل الفرص التعليمية لنا من حيث المحتوى والمكان وحتى الأخلاقيات العلمية، فلم تهمل أي جزء صغير يصنع تأثيراً إيجابياً للعملية التعليمية.. فشكراً لقيادتنا الحكيمة التي حرصت على نشر الوعي بالعلم والتعلُّم اللذين هما من أهم محاور تحقيق «رؤية 2030» فلنكمل معاً مسيرة البناء والعمل.
وكان العالم احتفى 24 يناير الماضي بـ«اليوم الدولي للتعليم» كحق أصيل من حقوق الإنسان، خصوصاً أن هناك في العالم من انتهك حقهم في التعليم، إذ يوجد 250 مليون طفل وشاب لم يلتحقوا بالمدارس، و763 مليون شخص أمي من الكبار.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.