عرب وعالم / الامارات / صحيفة الخليج

بالفيديو | سيف بن زايد يبحث مع الطوارئ الروسي التعاون في مجال العمل الشرطي

أبوظبي _ وام

التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء الداخلية، في أبوظبي، ألكسندر كورينكوف، وزير الطوارئ والدفاع المدني وإدارة الكوارث في جمهورية روسيا الاتحادية.
وبحث سموه مع المسؤول الروسي عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز التعاون في مجالات العمل الشرطي والأمني.
ووقّع سموه والوزير الروسي الضيف، مذكرة تفاهم بين وزارة الداخلية، ووزارة الطوارئ والدفاع المدني وإزالة عواقب الكوارث الطبيعية في روسيا الاتحادية، والتي تهدف إلى توسيع آفاق التعاون في مجالات الدفاع المدني والوقاية والحماية المدنية، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد أحمد بن سلطان الجابر سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية .
كما حضر التوقيع كل من اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، والفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، واللواء ركن طيار فارس خلف المزروعي، القائد العام لشرطة أبوظبي، واللواء الركن حمدان أحمد الزيودي، قائد الحرس الوطني، واللواء جاسم محمد المرزوقي، قائد عام الدفاع المدني، واللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان، مدير قطاع المهام الخاصة في القيادة العامة لشرطة أبوظبي، وعدد من الضباط.
وحضر من الجانب الروسي، تيمور زابيروف، سفير جمهورية روسيا الاتحادية لدى الدولة ، والفريق أول أناتولي سوبرونوفسكي، نائب الوزير مفتش روسيا الاتحادية العام والإشراف على الحرائق، ورومان كورينين نائب وزير الاتحاد الروسي للدفاع المدني وحالات الطوارئ والقضاء على عواقب الكوارث الطبيعية، والعقيد أوليغ كوليشوف، مستشار وزير الاتحاد الروسي للدفاع المدني وحالات الطوارئ وإدارة الكوارث الطبيعية، وعدد من المسؤولين.
واطلع الجانب الروسي خلال زيارته على أفضل الممارسات في المجالات الشرطية والأمنية والوقاية والحماية المدنية، والتقنيات الحديثة المستخدمة في وزارة الداخلية التي تعزز جهودها في تحقيق الأمن والسلامة المجتمعية. وزار الوفد غرفة العمليات المركزية، وأكاديمية الدفاع المدني، والمدينة الآمنة، وعدداً من الإدارات بالوزارة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا