اقتصاد / خبرك نت

الطريق إلى كوب 29.. مليارات الدبلوماسية المالية تسبق قمة

ستتعرض الدول الغنية لضغوط في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 29) الشهر المقبل لزيادة الأموال التي تقدمها للدول الأكثر فقراً بمئات المليارات من أجل عمليات «تمويل المناخ».

ولكن الخلافات عميقة حول المبالغ المطلوبة ومَن ينبغي أن يدفع وما الذي ينبغي تمويله، ما يعني أن هذه القضية ستتصدر جدول أعمال مؤتمر المناخ في باكو.

ما هو تمويل المناخ؟

إنه المصطلح الرئيسي الذي سيتردد في مفاوضات هذا العام التي تستمر من 11 إلى 22 نوفمبر تشرين الثاني.

ولكن، بشكل عام، هو المال الذي يُنفق بطريقة متوافقة مع المسار نحو خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتنمية المقاوِمة لتغير المناخ، وفقاً للصياغة المستخدمة في اتفاق باريس 2015.

ويشمل ذلك الأموال الحكومية أو الخاصة التي تضخ في مشاريع النظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتكنولوجيا مثل المركبات الكهربائية أو تدابير التكيُّف مثل السدود لمنع ارتفاع منسوب مياه البحار.

ولكن هل يمكن أن تتضمن مثلاً تقديم إعانات لفندق جديد يقتصد في استخدام المياه؟ هذه من المسائل التي لم تعالجها مؤتمرات المناخ السنوية التي ترعاها الأمم المتحدة بشكل مباشر.

وخلال مفاوضات الأمم المتحدة، يشير تمويل المناخ إلى الصعوبات التي يواجهها العالم النامي في الحصول…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا