الارشيف / فن / صحافة الجديد

باكية: كنت هتبناه بس مات!

مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد .. باكية: كنت هتبناه بس مات! والان إلى التفاصيل :

روت الفنانة المصرية منة_فضالي، موقفاً مؤثراً حدث معها، حيث بدأت في استخراج أوراق لتبني طفل مسكين، استغنت والدته عنه ورمته بعد ولادته بيوم واحد.

اكدت منة إنها بعدما بدأت في الاستعداد لتبني الطفل، تفاجأت بمكالمة هاتفية تخبرها بأن الطفل توفي.

روت منة الموقف كاملاً قائلة: (الولد ده اتولد من ٥ ايام امه خلفتوه في مستشفي في الفيوم وقالتلهم انا مش عاوزاه ارمو في الشارع الممرضه صعب عليها خدتو تربيه جوزها قالها تبقي طالق مني لو الولد ده فضل في البيت راحت مرجعاه المستشفي تاني واحده تانيه بتشتغل معايا في البيت اختها اخدتو تربيه سافرت الفيوم واخذت الولد و ودتو لدكتور طلع عنده الصفره).

اقرأ: منة فضالي نادمة على عدم زواجها!

تابعت: (النهارده قولتلها هاتيه انا حتبناه لاني نفسي يبقي عندي طفل من شويه بتكلم اختها قالتلها الولد مات بعد ما ابتديت اخد اجرات التبني مش قادره اوصفلكم حالتي حقيقي ولا اوصف كرهي للست اللي خلفت حته لحمه ورمتها وراحت تشوف نفسها جالها قلب ازاي ترمي ضناها مهما كانت ظروفها ابنها ضناها ازاي في امهات ب القذاره دي بس يعلم ربنا اني كنت حخليه احسن حد في الدنيا مش الام اللي بتخلف الام اللي بتربي).

اختتمت حديثها: (انا بكتب البوست ده لاني فعلا موجوعه من قلبي وكنت فرحانه اني حاخد الولد بس ربنا مش رايد ربنا يرحمك برحمتو وحسبي الله ونعمه الوكيل في الست دي ربنا ينتقم منها اشد انتقام د احنا الحيوان بيصعب علينا ما بلكم طفل ملوش اي ذنب غير ان واحده معندهاش قلب ولا ضمير ترمي ابنها).


التفاصيل من المصدر - اضغط هنا

تفاصيل منة فضالي باكية كنت هتبناه بس مات

كانت هذه تفاصيل منة فضالي باكية: كنت هتبناه بس مات! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجرس وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحافة الجديد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحافة الجديد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا