لفتت الفاشينستا الكويتية فوز الفهد الأنظار، بمقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر عدد من الصفحات المهتمة بأخبار الفن والمشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي، تحدثت فيه عن تحويل السنة الجديدة 2025، لسنة الانتقام.
فوز الفهد: 2025 سنة الانتقام
وثّقت الفنانة نورة العميري، أُمنيات وخطط فوز الفهد لعام 2025، المقبل بعد أيام معدودة، وسألتها كيف استعدت وما هي الأمنيات للعام الجديد، لتفاجئها صديقتها فوز بأنها لم تُعد أي خُطة مستقبلية للعام الجديد، سوى أنها قررت الانتقام من أي شخص سيحاول الاقتراب منها أو مضايقتها.
فوز الفهد أكدت أنها لم تُعد خططاً سابقة للعامين الماضيين أيضاً، مما دفع نورة العميري للسخرية من أحداثهما لافتة إلى أن هذه الأحداث كانت كالسكين تذبح، ولكن فوز استمرت في التوعد لأي شخص يضايقها مستقبلاً.
وقالت فوز الفهد في فيديو نورة العميري: "سنة 2025 سنة الانتقام، هنتقم من أي شخص يقرب عليّ يا روحي، ما تقولين لي سلام نفسي، ولا نعيش في هدوء، وراح صير كذابة ومؤلفة، لن أترك شخصاً يضايقني في سلام".
شاهدوا تصريحات فوز الفهد عن 2025:
ولاقى الفيديو الذي تم تداوله عبر عدد من الصفحات المهتمة بأخبار الفنانين والمشاهير، رواجاً واسعاً وتفاعلاً من قبل النشطاء، الذين انقسمت آراؤهم بين مؤيد ومعارض لفوز الفهد في قرارها للعام الجديد.
وقال البعض: "التهديد بالانتقام لا يجلب لصاحبه إلا التعاسة والقلق المستمر، فهو عبء ثقيل على القلب والروح. التسامح هو الطريق الوحيد نحو السلام الداخلي والاستقرار النفسي"، "الله فوق ليش تنتقمين الله يأخذ حقك، وكلي أمرك لله عن تجربة"، "كنت مخططه أصير كذا بس كنسلت طموحي أهم"، "الانتقام بؤس الإنسان يعيش فيه، ويرغب في إيذاء من أذاه لتصبح دائرة الأذى مفرغة ندور فيها إلى ما لا نهاية، حتى لو كان هذا الكلام مزح لا يصح فهي مشهورة ولديها متابعون، يجب أن تحرص على القيمة التي تصدرها لهم".
فيما قال آخرون: "يا حلوها تمثلني سوت تحديد للكل ونفسها معها"، "يا عمري شكلها كاتمه"، "هذي أنا على آخر السنة خليتها تبرق وترعد ومكملين على السنة الجديدة ان صادفنا زلايب ما عاد ينفع مع هالعالم إلا كذا"، "عندها حق العالم صاير مؤذي، ولو سكتنا بناخد على روسنا، فليه نسكت ننتقم أحسن، ونوريهم إن في ثواب وعقاب في القصة"، "شكلها طيبة اللي يبي ينتقم ما يقول ولا يصرح تكفي ابتسامة بسيطة وخليها ترعد وتبرق على مهل".
جدل حول طلاق فوز الفهد
خلال الأشهر الماضية، أُثير جدل كبير حول طلاق فوز الفهد وانفصالها عن زوجها رجل الأعمال عبد اللطيف الصراف، بعد أزمة القبض عليه وتورطه في إحدى القضايا، غير أن الجدل لا يزال مستمراً، فلم تُعلن فوز الطلاق رسمياً، كما حيرت متابعيها طوال الفترة الماضية عن هذه القصة.
وأثارت فوز مؤخراً، موجة من التساؤلات بعد ردها على سؤال حول رأيها في الزواج من شخص يصغرها بالسن، خلال حضورها فعالية "شتوية عساف" التي جمعت العديد من مشاهير وسائل التواصل الاجتماعي.
عند سؤالها عن الموضوع، أجابت الفهد بعفوية: "ما عندي مشكلة لو بسنة أو بسنتين عادي لكن مو أكتر من هذا العمر"، مما دفع بعض المتابعين للتكهن بأنها قد انفصلت عن زوجها، ورغم انتشار الشائعات، حرصت فوز على نشر لقطات من حياتها اليومية، تؤكد استقرار علاقتها الزوجية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.