الارشيف / فن / احداث نت

"شاهدوا الفيديو الذي قدمت ملايين الدولارات من أجل حذفه".. زلة لسان من ليلى عبد اللطيف تفضح سر معرفتها بالاخبار قبل وقوعها

الثلاثاء ، 09 يوليو 2024 الساعة 12:00 (أحداث نت/ خالد محمد )

افادت مصادر اخبارية أن العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف، قدمت ملايين الدولارات من أجل حذف مقطع ، ظهرت من خلاله وهي منهارة وكشفت سر توقعاتها.

ليلى عبد اللطيف اثارت الجدل بعد زلة لسان خطيرة كشفت بصورة مباشرة عن مصدر التوقعات التي تقدمها بين الحين والآخر.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ظهور صادم لـ أحمد سعد مما جعله يثير الجدل بين المتابعين..!

"الفضيحة هزت جميع القنوات الاعلامية".. أجمل مذيعة تستضيف شاب سعودي "وسيم".. وماحدث بعد البرنامج بخمس دقائق صدم الملايين!

رضوى الشربيني تفجر مفاجأة عن المتسبب في أزمة شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا.. وما قالته كان صادماً!

"شفتها ضعيفة وصعبت عليّا".. خالد الصاوي يكشف كواليس مكالمته مع ياسمين عبد العزيز بعد طلاقها

شيرين عبدالوهاب تتصدر التريند بسبب إنتشار التقرير الطبي لها بعد شجارها مع حسام حبيب..!

"دلوقتي دايس بنزين على الآخر".. هشام عاشور يتحدث عن إمكانياته الفنية خلال فترة زواجه من نيللي كريم

"لن تذوقوا طعم النوم بعد اليوم حلت الكارثة".. كلام ليلى عبد اللطيف الأخير يصدم الجمهور في الوطن العربي!

محمد رمضان يثير الجدل بعد صفعه لشاب في الساحل الشمالي..!

الحكم بالإعدام شنقاً على زوج المذيعة شيماء جمال الذي قام بقتلها هو وشريكه..!

مافيش راحة بعد اليوم.. العرافة ليلى عبد اللطيف ترعب العالم بتوقع مخيف وخطير وعلى الجميع الاستعداد!

فخلال إجابتها على سؤال من صحفي عربي بخصوص "عرافة أخرى"، بدت ليلى مرتبكة وغاضبة، مستهينة بمنافستها وقالت عن منافستها: “هي كمان مخا...” قبل أن تصحح قولها وتتفادى إنهاء الكلمة.

ووفقاً لبعض المراقبين، يشير هذا التصرف إلى أن ليلى عبد اللطيف ربما تتلقى معلومات جاهزة بدلاً مما تدعي أنها تنبؤات خاصة بها.

وعلق الإعلامي المغربي محمد واموسي عن الواقعة بالقول: “غلطة الشاطر بألف.. أثناء محاولة مدعية علم الغيب العرافة اللبنانية التقليل من منافسة لها في المجال…تلفظت بزلة لسان

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا