منوعات / بالبلدي

أحمد عمر هاشم: الرئيس رمز للصدق والإيمان.. وأؤمن بكرامات الأولياء ()

belbalady.net أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الرئيس عبدالفتاح يتسم بالصدق الحقيقي في إيمانه وحبه لعقيدته وحبه للعلماء وهذا رمز تقديري لأهل العلم والعلماء ويجعلنا مطمئنين ولا نخاف لأنه معنا.

وأضاف الدكتور أحمد عمر هاشم خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة :  «التفكير يكون للبناء وليس الهدم والتشكيك، وأنا مرتاح لمصادرتي رواية وليمة أعشاب البحر التي كانت تتطاول على ذات الألهية».

وتابع أحمد عمر هاشم: «زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، والزيارة جاءت من باب الدعوة له، نظرا لتواضعه الشديد». 

نصدق كرامات أولياء الله الصالحين

وبشأن التصوف، قال أحمد عمر هاشم، إن المتصوفين هم الذين يحبون الله ورسوله ويتمسكون بالكتاب والسنة، ولا شك أن الإيمان بالكرامات مذكور في القرآن، بدليل كرامة السيدة مريم في كتاب الله، ونصدق كرامات أولياء الله الصالحين مثل السيد البدوي وإبراهيم الدسوقي، والتوسل يكون لله- تعالى- وبالرسول وبآل بيت الرسول.

كشف الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حقيقة ما قيل عن الشيخ محمد متولي الشعراوي بأنه فرح لهزيمة 1967.

وأضاف الدكتور أحمد عمر هاشم خلال برنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد: " الشعراوي كان إماما مخلصا لله وللوطن، وحينما يسجد لله في الشكر والرخاء وفي الشدة والضيق، وحمده لربه على الهزيمة كان من قبيل الالتجاء لله وليس تشفعا في الهزيمة أو فرحا بها.

 

زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس جمال عبدالناصر


وأردف أحمد عمر هاشم: «زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، والزيارة جاءت من باب الدعوة له، نظرا لتواضعه الشديد».

 

 

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" الوفد "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا