2024-11-13 17:50:34
لا يمكن إخفاء حال الترقب التي تنتظرها المنطقة عقب عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، وفي طليعتها الملف اليمني الملتهب والمليء بالتعقيدات المرتبطة بملفات أخرى ساخنة تزدحم بها أحداث منطقة الشرق الأوسط.
وباهتمام شديد ينتظر الضالعون في الشأن اليمني معرفة ما تحمله حقيبة إدارة البيت الأبيض الجديدة لملف الأزمة الدامية التي أكملت عامها الـ10 بلا حل يلوح في أفقها المعتم، والرؤية المحتملة التي تدور في خلد ترمب ومعاونيه وطبيعة شكلها وإمكان انتهاجها سياسة ناعمة كما جرى في فترته السابقة، أم خشنة مع استمرار التصعيد الحوثي في البحر الأحمر وخليج عدن، خصوصاً والولايات المتحدة باتت ضالعة في هذا الملف عقب شن إدارة سلفه جو بايدن سلسلة غارات جوية استهدفت مواقع مفترضة للحوثيين استخدمت فيها قاذفات “بي 2 الشبحية” للمرة الأولى.
واختلفت توقعات المراقبين بين من يراها تتقيد بالسياسات الأميركية إزاء المنطقة برمتها وبالأخص أن لها ارتباطات متداخلة بالأحداث الجارية اليوم في فلسطين ولبنان، ومن يراها ملفاً مستقلاً مع ما يحمله ترمب العائد لاحتفاظه بمواقف أشد صرامة مع الحوثيين من أسلافه ولو نسبياً.
وسبق واتخذ ترمب في آخر أيام ولايته الرئاسية السابقة بين عامي 2017 و2020 قراراً بتصنيف الحوثيين جماعة…
- موقع خبرك الاخبار لحظة بلحظة
تابعنا على صفحة الفيس بوك وتويتر ليصلك كل جديد
#ترمب #وملف #اليمن.. #دور #مرتقب #واحتمالات #مفتوحة
ترمب وملف اليمن… دور مرتقب واحتمالات مفتوحة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.