الارشيف / العاب / سعودي جيمر

أصعب ألعاب سلسلة ماريو – الجزء الرابع والأخير

  • 1/9
  • 2/9
  • 3/9
  • 4/9
  • 5/9
  • 6/9
  • 7/9
  • 8/9
  • 9/9

نستكمل مقالتنا:

Super Mario Kart

“Donut Plains 3” اختبار لقدرة التحمل

لعبت Super Mario Kart دورًا محوريًا في صناعة ألعاب السباق، حيث قدمت نوعًا جديدًا بالكامل من ألعاب الـkart. كان بإمكان اللاعبين التنافس بشخصياتهم المفضلة واستخدام أدوات القوة لقلب مسار السباق لصالحهم.

ias

لكن بما أن اللعبة من عصر الألعاب الكلاسيكية الصعبة، فمن الطبيعي أن تكون تجربة “Nintendo Hard” حاضرة بقوة. كان الذكاء الاصطناعي شرسًا للغاية، حيث لم يكن يمنح اللاعب أي فرصة للراحة، مما جعل الفوز في سباق واحد إنجازًا حقيقيًا يتطلب مهارة وتركيزًا عاليين.

Super Mario Bros. 3

“World 8-Airship” أصعب اختبار في اللعبة

رغم أن Super Mario Bros. 3 ليست الأصعب بين ألعاب ماريو ثنائية الأبعاد، فإنها كانت تطورًا كبيرًا مقارنةً بالأجزاء السابقة. بعض اللاعبين استخدموا Warp Whistles لتجاوز معظم المراحل، لكنهم بذلك فوتوا واحدة من أروع تجارب المنصات في الألعاب الكلاسيكية.

بالنسبة لمن لعبها بالطريقة التقليدية، كانت تجربة شديدة التحدي، خصوصًا في العوالم الأخيرة التي تطلبت تحكمًا دقيقًا وسرعة بديهة. المراحل، رغم صعوبتها، كانت مجزية جدًا، حيث كانت تكافئ اللاعبين الذين يحسنون استغلال قدراتهم ويتعلمون من أخطائهم، مما جعلها واحدة من أفضل ألعاب ماريو على الإطلاق.

Super Mario RPG

مواجهة Culex اختبار صعب لقدرات اللاعبين

تُعد Super Mario RPG إعادة تقديم وفية للعبة الأصلية، مما يمنح اللاعبين فرصة لتجربة مغامرة كلاسيكية بنكهة حديثة. كون اللعبة الأصلية من تطوير Square Enix يظهر بوضوح في أسلوب القتال المستوحى من ألعابهم، حيث تم نقل المعارك والتأثيرات القتالية بدقة في النسخة الجديدة.

التحدي الأصعب في اللعبة هو المعركة ضد Culex، وهو زعيم سري من النسخة الأصلية. تبدأ المواجهة بهجوم Meteor المدمر الذي يُلحق ضررًا هائلًا بجميع الشخصيات، مما يجعل البقاء على قيد الحياة مستحيلًا إلا إذا كان الجميع بكامل طاقتهم. بعد ذلك، يضطر اللاعبون إلى هزيمة الكريستالات الأربع التي تزيد القتال تعقيدًا قبل التفرغ لمواجهة Culex نفسه في صراع شاق يتطلب استراتيجية دقيقة وإدارة ذكية للموارد.

New Super Luigi U

Fire Bar Sprint مرحلة لا ترحم

تم تصميم Super Luigi U لتكون أكثر تحديًا وصعوبة مقارنةً بـNew Super Mario Bros. U، حيث تستهدف اللاعبين المتمرسين في ألعاب ماريو ثنائية الأبعاد بدلًا من القادمين الجدد الذين صُممت اللعبة الأساسية لتناسبهم.

الصعوبة هنا لا تأتي فقط من تصميم المراحل، بل من طريقة تحكم لويجي الفريدة. يتحرك بشكل أكثر انزلاقًا وأخف وزنًا، مما يجعله أصعب في التحكم عند الهبوط أو التوقف، لكنه يتمتع بميزات مثل القفز العالي والسرعة والقدرة على البقاء في الهواء لفترة أطول. حتى بعد التأقلم مع أسلوبه المختلف، تستمر اللعبة في إلقاء العقبات الصعبة والمراحل السريعة التي تتطلب ردود فعل دقيقة وتحكمًا مثاليًا.

Super Mario Maker

مراحل اللاعبين اختبار حقيقي للمهارات

قدمت Super Mario Maker مفهومًا ثوريًا لسلسلة ماريو، حيث منحت اللاعبين حرية إنشاء وتصميم مراحلهم الخاصة باستخدام أنماط مختلفة مستوحاة من الألعاب الكلاسيكية للسلسلة. ومع هيمنة الألعاب ثلاثية الأبعاد، كان من الضروري أن تجد نينتندو طريقة لإحياء تحديات المنصات ثنائية الأبعاد بطريقة جديدة ومبتكرة.

إتاحة الفرصة للاعبين لتصميم مستوياتهم جعلت اللعبة موطنًا لبعض أصعب التحديات التي شهدتها ألعاب ماريو. بعض المراحل التي أنشأها المعجبون تتطلب مهارات استثنائية وسرعة استجابة عالية، مما جعل Super Mario Maker ساحة حقيقية لاختبار قدرات اللاعبين، كما ساعدت النسخة الثانية في تحسين التجربة وإضافة المزيد من الأدوات الإبداعية.

Super Mario Maker 2

مراحل اللاعبين اختبار يفوق الحدود

قد يبدو أن Super Mario Maker 2 لا تستحق مكانًا بين أصعب ألعاب ماريو، لأن اللعبة الأساسية ليست صعبة. لكن التحدي الحقيقي يكمن في المحتوى الذي أنشأه اللاعبون، حيث صمم البعض مراحل بالغة الصعوبة لدرجة تكاد تكون مستحيلة.

بعض هذه المراحل تمتلك نسبة إتمام لا تتجاوز 0.01٪، مما يعني أن ملايين اللاعبين حاولوا إنهاءها دون نجاح. إتمام هذه التحديات يتطلب تحملًا هائلًا وصبرًا طويلًا، إضافة إلى إتقان مطلق لكل آليات اللعب. يحتاج اللاعب إلى ساعات من المحاولات المتكررة لفهم المرحلة وإتمامها، أو الاعتراف بالهزيمة قبل استنزاف ما تبقى من كبريائه.

Super Mario Bros. 2

The Lost Levels تحدٍ بلا رحمة

تُعد The Lost Levels أصعب جزء ثنائي الأبعاد في تاريخ ماريو، حيث تبدو بعض المراحل وكأنها صُممت خصيصًا لإفشال اللاعب مرارًا وتكرارًا. بالنسبة لمن يجربونها لأول مرة، فإن اللعبة لا تمنح أي فرصة لمعرفة المخاطر القادمة، مما يجعل رد الفعل السريع أمرًا بالغ الصعوبة.

تصل بعض اللحظات إلى حدود الاستفزاز المتعمد، مثل الكتل المخفية التي تصطدم برأس ماريو أثناء القفز فوق فجوة واسعة، مما يؤدي إلى سقوطه المحتوم. حتى بعد عدة محاولات وإتقان التحكم، تظل المراحل مليئة بالفخاخ والمفاجآت القاتلة، مما يجعل إتمام اللعبة تحديًا قاسيًا يعتمد على الصبر والخبرة أكثر من مجرد المهارة.

اذا شفت اسمي هنا فمعناتها أن الموضوع اشتغل عليه أكثر من واحد من فريق العمل، أو انه تصريح رسمي باسم الموقع. بس لا تخلي هالشي يمنعك من انك تتابعني في تويتر وانستقرام. عادي لا تستحي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سعودي جيمر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سعودي جيمر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا