عرب وعالم / السعودية / عكاظ

والرؤية.. خط الدفاع الأول عن الثوابت

ذاكرة السعوديين تسجل التغييرات والتحولات العظيمة التي أجراها الأمير محمد بن سلمان، برعاية خادم الحرمين الشريفين في نقطة تحول على مستوى الدولة. ورغم التحديات والتحولات العالمية، مضى الأمير محمد بن سلمان بعطاء الشباب ونظرته بعيدة المدى منطلقاً من الإرث العريق لبلاده؛ ليعالج الحاضر وعينه على المستقبل، وسار الإصلاح بشكل أفقي لجوانب عدة تدعم الوطن والمواطن والمقيم، فأثمرت خطط ولي العهد إنجازات ساهمت في تحقيق ريادة المملكة، ودورها البارز إقليمياً ودولياً، وفق النظرة الصائبة للقائد الملهم، الذي أصبح حديث العالم. كانت ولا تزال رؤية ولي العهد هي عماد التحولات ؛ التي جعلت من ملفات عدة على مستويات سياسية واجتماعية وأخرى تنموية واقتصادية نقاط ارتكاز للإنسان والمكان والزمان في مشروعٍ متكاملٍ، آخذٍ في التصاعد.

يمتد الإعجاب والدهشة لينظر عطاء ولي العهد في السياسة العالمية، بما يتوافق ومكانة المملكة قديماً وحاضراً، لتزداد المكانة وضوحاً ودوراً مشهوداً في تشكيل قطب قادر على أن يكون الحصن والملجأ للعرب والمسلمين، وشريكاً للعالم في صياغة أسباب السلامة والأمن، ومساهماً في نهضة الإنسانية وصون حضارتها.. لتأخذ المملكة زمام المبادرة إلى لمِّ الشمل العربي، ورتق النسيج الإسلامي، ومحاربة كل أطياف الغلو، ونوازع التطرف، ساعية نحو الوسطية والاعتدال، مشكلةً خط دفاع أول للعرب في مواجهة التحديات.

نظرة ثاقبة ورؤية عميقة للماضي والمستقبل

مشروع ناهض مع التمسك مع القيم الأصيلة

دور سعودي مشهود في منظومة الأمن والسلم

رتق النسيج الإسلامي ولم الشمل.. محاور لا تراجع عنها

محاربة كل أطياف الغلو ونوازع

التطرف

تعزيز الوسطية والاعتدال والتعايش

أخبار ذات صلة

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا