أطلقت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل اليوم الثلاثاء مبادرة “الرؤية الابتكارية” للعام الدراسي 2025، بحضور عدد من المختصين وأعضاء هيئة التدريس، وذلك في إطار جهود الجامعة لتعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال بين الطلاب.
وتستهدف المبادرة 120 طالبا ويتم القبول وفق ثلاث مراحل رئيسية وهي التقديم عبر المنصة الإلكترونية الخاصة بالمبادرة، وفرز الطلبات الأولية واختيار المرشحين بناءً على جودة أفكارهم، وإجراء مقابلات شخصية لتقييم مدى تفاعل الطلاب مع متطلبات البرنامج.
وذكر الدكتور فيصل الحديثي،عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، بإن الابتكار وريادة الأعمال لم يعودا مجرد مفاهيم نظرية، بل أصبحا أدوات حيوية تساهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة، لتحقيق التنمية المستدامة ومن هذا المنطلق، فإن «الرؤية الابتكارية" تهدف إلى تمكين الطلبه من تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الراهنة، وتحويل أفكار هم إلى مشاريع ملموسة تساهم في تحقيق مستهدفات رؤية مملكتنا الغالية رؤية 2030.
فيما أكدت الدكتورة لطيفة المسفر، وكيلة كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بأن المبادرة تشتمل على مجموعة من الورش التدريبية والجلسات التفاعلية، التي تُنظم بالتناوب بين الجامعتين، وتتضمن التعريف بمفاهيم الابتكار وريادة الأعمال وأهميتها في الاقتصاد الحديث، ولقاءات مع رواد أعمال بارزين لمشاركة تجاربهم وقصص نجاحهم، وورش عمل للعصف الذهني وصياغة الأفكار الإبداعية، وتطوير النماذج الأولية للمشاريع ودراسات السوق، وتدريب مكثف على تقديم المشاريع وعرضها أمام لجنة التحكيم، وإقامة معرض ختامي لعرض الابتكارات والمشاريع المتميزة.
كما تهدف إلى بناء جسور تعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، مما يسهم في دعم التحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة.
وتستهدف المبادرة 120 طالبا ويتم القبول وفق ثلاث مراحل رئيسية وهي التقديم عبر المنصة الإلكترونية الخاصة بالمبادرة، وفرز الطلبات الأولية واختيار المرشحين بناءً على جودة أفكارهم، وإجراء مقابلات شخصية لتقييم مدى تفاعل الطلاب مع متطلبات البرنامج.
وذكر الدكتور فيصل الحديثي،عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، بإن الابتكار وريادة الأعمال لم يعودا مجرد مفاهيم نظرية، بل أصبحا أدوات حيوية تساهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة، لتحقيق التنمية المستدامة ومن هذا المنطلق، فإن «الرؤية الابتكارية" تهدف إلى تمكين الطلبه من تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الراهنة، وتحويل أفكار هم إلى مشاريع ملموسة تساهم في تحقيق مستهدفات رؤية مملكتنا الغالية رؤية 2030.
رواد الأعمال والمبتكرين
وأوضح أن هذه المبادرة ليست مجرد برنامج تدريبي، بل هي منصة متكاملة تتيح للطلبة الفرصة لاكتساب المهارات العملية، والتفاعل مع بيئة ريادية محفزة، والاستفادة من خبرات نخبة من رواد الأعمال والمبتكرين، وذلك من خلال ورش العمل، والجلسات التفاعلية، والتدريب المكثف، ليكونوا قادرين على تطوير أفكارهم، وبناء نماذج أولية، وعرض مشاريعهم أمام لجان تحكيميه متخصصة، كما إننا في كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل نؤمن بأهمية توفير بيئة تعليمية محفزة تدعم الابتكار، وتسهم في بناء جسور تعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، ليكون للطلبة دورا فاعلاً في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للابتكار وريادة الأعمال.فيما أكدت الدكتورة لطيفة المسفر، وكيلة كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بأن المبادرة تشتمل على مجموعة من الورش التدريبية والجلسات التفاعلية، التي تُنظم بالتناوب بين الجامعتين، وتتضمن التعريف بمفاهيم الابتكار وريادة الأعمال وأهميتها في الاقتصاد الحديث، ولقاءات مع رواد أعمال بارزين لمشاركة تجاربهم وقصص نجاحهم، وورش عمل للعصف الذهني وصياغة الأفكار الإبداعية، وتطوير النماذج الأولية للمشاريع ودراسات السوق، وتدريب مكثف على تقديم المشاريع وعرضها أمام لجنة التحكيم، وإقامة معرض ختامي لعرض الابتكارات والمشاريع المتميزة.
رؤية المملكة 2030
وتهدف المبادرة إلى تمكين الطلاب من تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحالية، وتعزيز قدراتهم في تحويل أفكارهم إلى مشاريع واقعية تواكب متطلبات التنمية المستدامة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك لتمكين الطلاب وتعزيز الاقتصاد المعرفي حيث تسعى المبادرة إلى تحفيز الابتكار بين الطلاب، من خلال تزويدهم بالمهارات اللازمة للنجاح في بيئة الأعمال الحديثة، وتعزيز البحث والتطوير داخل الجامعات.كما تهدف إلى بناء جسور تعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، مما يسهم في دعم التحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.