بعد سنوات من الوفاء لابنها، توفيت إلى رحمة الله تعالى أيقونة الحكمة العسيرية المعمرة شريفة عسيري.
وكانت شريفة، التي تجاوزت المئة عام، رمزًا للوفاء الأمومي وكرست حياتها لرعاية ابنها الذي كان يعاني من إعاقة جسدية، حتى غدت قصتها نموذجًا يحتذى به في الصبر والتفاني والتضحية ورغم تقدمها في السن، لم تتخلّ يومًا عن مسؤوليتها.
وعاشت المعمرة شريفة العسيري، في قرية صغيرة في عسير واشتهرت من خلال عدة مقاطع لها على منصات التواصل الاجتماعي، حيث كانت تتحدث عن وطنها وحبها لحكام وطننا العزيز آل سعود.
https://twitter.com/alraasd/status/1883563943270174859
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.