فيديو / صحيفة اليوم

دون إغلاق سفارتها.. روسيا تجلي بعض موظفيها من

  • 1/2
  • 2/2

أعلنت وزارة الخارجية الروسية في موسكو اليوم الأحد، أن روسيا أجلت بعض موظفي سفارتها جوًا من العاصمة السورية دمشق.
وبالإضافة إلى موظفي السفارة الروسية، جرى إجلاء موظفي البعثتين الدبلوماسيتين لكوريا الشمالية وبيلاروس، فضلًا عن أفراد من بعثة جمهورية أبخازيا الانفصالية غير المعترف بها.
قالت وزارة الخارجية الروسية إن الطائرة وصلت إلى مطار تشكالوفسكي قرب موسكو، من دون الإشارة إلى عدد الأشخاص الذين عادوا على متنها.
لكنها أكدت أن السفارة الروسية في دمشق لم تغلق وتواصل عملها، ولم تقدم سببًا للإجلاء الجزئي.

عودة العمل بمطار دمشق

أعلن مدير مطار دمشق الدولي في أنيس فلوح عودة العمل بالمطار يوم الأربعاء القادم، بحسب ما أورده "تلفزيون سوريا" التابع للمعارضة اليوم الأحد.

وكان فلوح ذكر في وقت سابق أن كافة الكوادر تعمل بشكل متكامل وتعاون كبير لإعادة الوضع على ما هو عليه في المطار ، مشيرًا إلى أن المراحل الأخيرة لتشغيل المطار اقتربت على .

بدوره، أفاد مدير ميناء طرطوس المهندس ثائر ونوس بأن مرفأ طرطوس سيستأنف عمله ونشاطه غدًا الاثنين.

رفع العقوبات عن سوريا

شدد المبعوث الأممي إلى سوريا جير بيدرسون اليوم الأحد، على ضرورة إطلاق عملية شاملة تضم جميع السوريين.

وقال بيدرسون في تصريحات فور وصوله إلى العاصمة السورية دمشق: "يجب ضمان الأمن بمؤسسات الدولة حتى تعمل بشكل كامل".

وأعرب بيدرسون عن أمله في رفع العقوبات عن سوريا من أجل بدء عملية التعافي، مشددًا على أهمية تحقيق العدالة والمساءلة وأن يكون هناك نظام قضائي.

مساندة للشعب السوري

أكد وزراء خارجية لجنة الاتصال العربية الوزارية بشأن سوريا، المُشكَّلة بقرار من جامعة الدول العربية، الوقوف إلى جانب الشعب السوري، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته.
وتكونت اللجنة من: المملكة العربية ، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية ، والجمهورية اللبنانية، وجمهورية العربية.
وبحضور وزراء خارجية دولة العربية المتحدة، ومملكة البحرين -الرئيس الحالي للقمة العربية-، ودولة قطر، والأمين العام لجامعة الدول العربية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا