تنطلق نهاية الأسبوع الجاري فعاليات أول مهرجان سياحي وثقافي يستهدف جذب عشاق إحدى أبرز الأكلات الشعبية التي تتميز بها منطقة عسير، وهي" وجبة الحنيذ" التي مثلت عامل جذب سياحي مهم خلال العقد الأخير.
وتنظم أمانة منطقة عسير ممثلة في بلدية محافظة محايل"مهرجان الحنيذ" الأول من نوعه خلال الفترة ( 29 نوفمبر - 7 ديسمبر 2024 ) وذلك ضمن الفعاليات السياحية الشتوية التي تنظمها الأمانة في محافظات تهامة منطقة عسير.
ويقدم المهرجان فعاليات مصاحبة مثل الجلسات الحوارية مع مختصين للحديث عن الأكلات الشعبية وطرق تقديمها للسائح بشكل عصري وجاذب، وطبخ مباشر ويومي لوجبات "الحنيذ" أمام الزوار مع الشرح لهم عن أساليب التسويق والتجهيز وتقديم طبق الحنيذ بشكل جديد بهدف تطوير المنتج.
وتركز إستراتيجية منطقة عسير على استثمار الميز النسبية للمنطقة مثل الأكلات الشعبية وتمكين المجتمع المحلي من أداء دور فعال في تطوير السياحة وتحويل عسير إلى وجهة سياحية رائدة عالميًا ومقصدًا للترفيه والثقافة والأنشطة الداخلية في المملكة وخارجها، بتحقيق التوازن بين التطور والمحافظة على العادات والفنون الاجتماعية العريقة.
وتنظم أمانة منطقة عسير ممثلة في بلدية محافظة محايل"مهرجان الحنيذ" الأول من نوعه خلال الفترة ( 29 نوفمبر - 7 ديسمبر 2024 ) وذلك ضمن الفعاليات السياحية الشتوية التي تنظمها الأمانة في محافظات تهامة منطقة عسير.
مهرجان الحنيذ
ويتضمن المهرجان عرضًا للمواد الأساسية التي تستخدم لتقديم "الحنيذ" مثل الحطب والمرخ والسلع والأحجار الطبيعية ، ومعرضًا للمنتجات الزراعية التي تستخدم في تجهيز ملحقات "الحنيذ" مثل حبوب الذرة والسمسم وغيرها، واستضافات لشخصيات من المجتمع للحديث عن تجاربهم في طبخ وجبات "الحنيذ" بشكل ميّز محافظة "محايل" على مستوى المملكة.أخبار متعلقة
ويقدم المهرجان فعاليات مصاحبة مثل الجلسات الحوارية مع مختصين للحديث عن الأكلات الشعبية وطرق تقديمها للسائح بشكل عصري وجاذب، وطبخ مباشر ويومي لوجبات "الحنيذ" أمام الزوار مع الشرح لهم عن أساليب التسويق والتجهيز وتقديم طبق الحنيذ بشكل جديد بهدف تطوير المنتج.
وتركز إستراتيجية منطقة عسير على استثمار الميز النسبية للمنطقة مثل الأكلات الشعبية وتمكين المجتمع المحلي من أداء دور فعال في تطوير السياحة وتحويل عسير إلى وجهة سياحية رائدة عالميًا ومقصدًا للترفيه والثقافة والأنشطة الداخلية في المملكة وخارجها، بتحقيق التوازن بين التطور والمحافظة على العادات والفنون الاجتماعية العريقة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.