رياضة / مساحات

مساحات سبورت: لياو: لست مثاليًا والانتقادات تحفّزني للرد في الملعب

مساحات سبورت: لياو: لست مثاليًا والانتقادات تحفّزني للرد في الملعب

لياو: لست مثاليًا والانتقادات تحفّزني للرد في الملعب

مساحات سبورت: لياو: لست مثاليًا والانتقادات تحفّزني للرد في الملعب

رد البرتغالي رافائيل لياو، مهاجم ميلان الإيطالي، على الانتقادات التي تعرض لها من المدافع الإيطالي السابق أليساندرو كوستاكورتا.

وتعرض لياو لانتقادات من قبل أليساندرو كوستاكورتا، مدافع ميلان السابق، عبر قناة سكاي سبورتس، الذي يعتقد أن لياو يظهر فقط في المباريات الكبيرة ولا يمكن اعتباره ضمن أفضل 100 لاعب في العالم.

وقال لياو للصحفيين أثناء وجوده في معسكر منتخب البرتغال: “من الواضح أنني لا أتفق مع ذلك، لقد قضيت موسمًا رائعًا مع ميلان، ولكن مثل الجميع، هناك أوقات يرتفع فيها المستوى وأوقات ينخفض ​​فيها”. لقد بدأ المعسكر للتو.”

وأضاف لياو: “أعلم أنني لست شخصًا مثاليًا وأحيانًا يكون أدائي أفضل بكثير. لا أتأثر بالنقد ولدي أشخاص يساعدونني على التطور وهم الذين أستمع إلى آرائهم. النقد يحفزني”. للرد على أرض الملعب.” .

ودخل لياو كبديل في آخر ثلاث مباريات متتالية مع ميلان وكان الأقرب إلى الاستبدال عندما بدأ أساسيا، لكنه تجاهل تلميحات بوجود خلاف مع المدير الفني.

ورد لياو على وجود خلاف مع مدربه قائلا: «هذه الأشياء تحدث خلال الموسم. لا يوجد خلاف بيني وبين المدرب كمدرب، وأنا كلاعب يجب أن أحترم المدرب، عندما أدخل الملعب أبذل قصارى جهدي للمساعدة”.

يلعب رافائيل لياو مع نادي ميلان منذ توقيعه من فريق ليل الفرنسي في فترة الانتقالات الصيفية لعام 2019.

بدأ لياو مسيرته في صفوف الشباب في سبورتنج لشبونة وانتقل منه إلى فريق تحت 15 سنة في صيف 2012. ثم انتقل بعد ذلك إلى فريق تحت 17 سنة في 2014 وقضى عامين مع الفريق قبل أن ينضم إلى فريق تحت 17 سنة. الفريق رقم 19 في صيف 2016، ثم انتقل إلى الفريق الرديف في العام التالي ولعب لمدة ستة أشهر قبل أن ينتقل إلى الفريق الأول في شتاء 2018 وبعد 6 أشهر انضم إلى فريق ليل الفرنسي في الصيف. لعام 2018.

مساحات سبورت : لياو: لست مثاليًا والانتقادات تحفّزني للرد في الملعب

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مساحات ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مساحات ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا