قام وفدٌ من فرع مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة القطيف بزيارة ميدانية للكلية التقنية بالقطيف، ضمّ كلًّا من ميثم الحايك ورضا المحسن وتيسير آل يوسف. وذلك للوقوف على مدى حاجة الكلية لزراعة أشجار الزينة وزيادة الرقعة الخضراء، بما يُسهم في تحقيق أهداف مبادرة ”السعودية الخضراء“.
وقد كان في استقبال الوفد رئيس قسم الخدمات العامة بالكلية، محمد الرويعي، الذي اصطحبهم في جولةٍ شملت أرجاء الكلية وساحاتها.
وركّزت الجولة على تقييم مدى الحاجة لعملية التشجير، ودراسة مدى صلاحية التربة الزراعية، وتحديد الأماكن المُناسبة لغرس الشتلات، ونوعية الأشجار الأنسب للبيئة المحلية.
وأكّد عميد الكلية، حافظ الغامدي، على أهمية مثل هذه الزيارات الميدانية، ودورها في دعم مبادرات التشجير، وزيادة الوعي البيئي بين الطلاب. منوها بأهمية مُبادرة ”السعودية الخضراء“ في تحسين جودة الحياة، ومُكافحة التصحّر.
ووجّه شكره لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة القطيف على تعاونهم المُستمرّ مع الكلية، ومساهمتهم الفاعلة في عملية التشجير.
وأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار تفعيل المُبادرات البيئية، وزيادة الوعي بأهمية زيادة الرقعة الخضراء في المملكة العربية السعودية، وتحقيقًا للأثر البيئي الإيجابي الذي يعود بالنفع على المُجتمع والبيئة.
وقد كان في استقبال الوفد رئيس قسم الخدمات العامة بالكلية، محمد الرويعي، الذي اصطحبهم في جولةٍ شملت أرجاء الكلية وساحاتها.
عملية التشجير
وركّزت الجولة على تقييم مدى الحاجة لعملية التشجير، ودراسة مدى صلاحية التربة الزراعية، وتحديد الأماكن المُناسبة لغرس الشتلات، ونوعية الأشجار الأنسب للبيئة المحلية.
وأكّد عميد الكلية، حافظ الغامدي، على أهمية مثل هذه الزيارات الميدانية، ودورها في دعم مبادرات التشجير، وزيادة الوعي البيئي بين الطلاب. منوها بأهمية مُبادرة ”السعودية الخضراء“ في تحسين جودة الحياة، ومُكافحة التصحّر.
تعاون مستمر
ووجّه شكره لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة القطيف على تعاونهم المُستمرّ مع الكلية، ومساهمتهم الفاعلة في عملية التشجير.
وأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار تفعيل المُبادرات البيئية، وزيادة الوعي بأهمية زيادة الرقعة الخضراء في المملكة العربية السعودية، وتحقيقًا للأثر البيئي الإيجابي الذي يعود بالنفع على المُجتمع والبيئة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.