تتحول المناطق البرية المحيطة بمحافظة جدة بالتزامن مع دخول فصل الشتاء وإجازة منتصف الفصل الدراسي إلى محطات جذب رئيسية لعشاق التخييم والطبيعة، وسط أجواء شتوية معتدلة ونسمات ليلية باردة، حيث يجد السكان والزوار متنفسًا فريدًا بعيدًا عن صخب الحياة اليومية وضجيج المدينة، ليعيشوا تجربة أصيلة تحمل في طياتها سحر الطبيعة.
وتتميز المخيمات البرية في جدة بتنوع مواقعها وخدماتها، ما يتيح خيارات متعددة تناسب مختلف الاحتياجات والأذواق، حيث تمتد هذه المخيمات على مساحات شاسعة، وتتفاوت تجهيزاتها من حيث الحجم والمرافق، مع مراعاة الخصوصية التي تناسب احتياجات الزوار، ما يجعلها ملاذًا مريحًا للعائلات والأصدقاء.
ولا تقتصر تجربة التخييم على الإقامة في المخيمات فحسب، بل تشمل أيضًا أجواءً فريدة تجسد عبق الماضي، حيث تجتمع العائلات والأصدقاء وسط أجواء من الألفة والانسجام.
وتحرص الجهات المعنية، على تنظيم موسم التخييم عبر تجهيز مواقع آمنة ومنظمة توفر خدمات متكاملة, وتعمل على إعداد دليل خدمي للراغبين في التخييم، مع ضمان التزام المستفيدين بالقواعد البيئية وتوفير البنية التحتية اللازمة مثل مصادر الطاقة والمرافق الصحية وممرات آمنة، بما يحقق التوازن بين متطلبات الراحة والالتزام بحماية البيئة.
ويصف مرتادو المخيمات تجربة التخييم الشتوي في جدة بأنها لحظات استثنائية تجمع بين بساطة الحياة وسحر الأجواء الشتوية التي تضفي جاذبية على المشهد، وتمثل فرصة للاسترخاء والهدوء والاستمتاع بالهواء العليل وجمال الطبيعة بعيدًا عن أجواء المدينة.
وتتميز المخيمات البرية في جدة بتنوع مواقعها وخدماتها، ما يتيح خيارات متعددة تناسب مختلف الاحتياجات والأذواق، حيث تمتد هذه المخيمات على مساحات شاسعة، وتتفاوت تجهيزاتها من حيث الحجم والمرافق، مع مراعاة الخصوصية التي تناسب احتياجات الزوار، ما يجعلها ملاذًا مريحًا للعائلات والأصدقاء.
المخيمات البرية
وتقدم بعض المخيمات خيامًا مجهزة بجلسات تقليدية مستوحاة من التراث، مع مرافق للشواء ومواقع لإعداد المشروبات الساخنة، إلى جانب مساحات خاصة مجهزة للأنشطة الترفيهية مثل ركوب الدراجات الرملية، وكرة الطائرة، وألعاب الأطفال.ولا تقتصر تجربة التخييم على الإقامة في المخيمات فحسب، بل تشمل أيضًا أجواءً فريدة تجسد عبق الماضي، حيث تجتمع العائلات والأصدقاء وسط أجواء من الألفة والانسجام.
تعزيز السياحة الداخلية
وأسهمت المخيمات البرية في تعزيز السياحة الداخلية بجدة، حيث تشهد إقبالًا كبيرًا من السكان والزوار خلال موسم الشتاء, كما أصبحت هذه المخيمات مصدر دخل واعدًا للشباب، الذين استثمروا في تطوير مشاريع موسمية مبتكرة لتأجير الخيام وتنظيم الأنشطة, ويشهد سوق المخيمات ازدهارًا ملحوظًا خلال هذه الفترة.وتحرص الجهات المعنية، على تنظيم موسم التخييم عبر تجهيز مواقع آمنة ومنظمة توفر خدمات متكاملة, وتعمل على إعداد دليل خدمي للراغبين في التخييم، مع ضمان التزام المستفيدين بالقواعد البيئية وتوفير البنية التحتية اللازمة مثل مصادر الطاقة والمرافق الصحية وممرات آمنة، بما يحقق التوازن بين متطلبات الراحة والالتزام بحماية البيئة.
ويصف مرتادو المخيمات تجربة التخييم الشتوي في جدة بأنها لحظات استثنائية تجمع بين بساطة الحياة وسحر الأجواء الشتوية التي تضفي جاذبية على المشهد، وتمثل فرصة للاسترخاء والهدوء والاستمتاع بالهواء العليل وجمال الطبيعة بعيدًا عن أجواء المدينة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.