قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد، إن التعامل بالرفق يستديم المودة ويجلب المحبة، والسباق إلى الله بالقلوب والأعمال لا بالمراكب والأقدام.
وأكد أن التعصب داء اجتماعي خطير يورث الكراهية ويمزق العلاقات ويزرع الضغائن ويفرق الجماعات ويهدد الاستقرار.
وبين أن التعصب عنف وإقصاء يثير لنعرات ويقود إلى الحروب ويغزي النزاعات ويطيل أمد الخلاف.
وبين أن التعصب من صفاته التشدد في الرأي والميل إلى العنف ضد المخالف، والمتعصب يعتقد أنه على حق بحجة أو بغيرها، ولا يرى إلا ما يريد، وهو يقيم الناس حسب انتماءاتهم
وأكد أن من أجل علاج التعصب لابد من تقرير المساواة بين الانس ونشر ثقافة الحوار والتعايش وقبول الآخر والمحبة، والاعتقاد الجاذم أنه لا عصمة لغير كتاب الله ولا بشر إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأكد أن التعصب داء اجتماعي خطير يورث الكراهية ويمزق العلاقات ويزرع الضغائن ويفرق الجماعات ويهدد الاستقرار.
وبين أن التعصب عنف وإقصاء يثير لنعرات ويقود إلى الحروب ويغزي النزاعات ويطيل أمد الخلاف.
علاج التعصب
وأشار إلى أنه ينشر الظلم وهضم الحقوق ويضعف الأمة وينشر الفتن، مبينًا أنه غلو في الأشخاص وفي الأسر والمذاهب والقوم والقبيلة والفكر وفي كل شأن اجتماعي.وبين أن التعصب من صفاته التشدد في الرأي والميل إلى العنف ضد المخالف، والمتعصب يعتقد أنه على حق بحجة أو بغيرها، ولا يرى إلا ما يريد، وهو يقيم الناس حسب انتماءاتهم
وأكد أن من أجل علاج التعصب لابد من تقرير المساواة بين الانس ونشر ثقافة الحوار والتعايش وقبول الآخر والمحبة، والاعتقاد الجاذم أنه لا عصمة لغير كتاب الله ولا بشر إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.