عرب وعالم / السعودية / صحيفة سبق الإلكترونية

أمانة تشارك بالمنتدى الحضري "12" في .. بجناح متنوع الأنشطة

تم النشر في: 

05 نوفمبر 2024, 11:56 صباحاً

تنوّعت مشاركة أمانة منطقة في المنتدى الحضري الثاني عشر الذي ينظمه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل) في جمهورية العربية.

واستهدف الحدث عرض أبرز التجارب المتميزة في المجال الحضري، البيئي، على المستوى العالمي، والإقليمي، والاطلاع على الخبرات العالمية في إدارة المدن، والاستفادة التقنيات الحديثة في التنظيم، والتطوير، وبناء مدن المستقبل.

وتأتي مشاركة الأمانة متنوعة عبر العديد من الأنشطة التي يضمها جناح الأمانة في المنتدى، حيث يشمل الجناح عقد جلسات رفيعة المستوى، ورش عمل مستقلة، بمشاركة الجهات المعنية، حيث بلغت الأنشطة أكثر من أربعين مشاركة، بمشاركة أكثرمن عشرين جهة حكومية، ومن القطاع العام والخاص، والقطاع الثالث، ينفذها أكثر من مائة وخمسين مشاركًا، فيما بلغت مساحة الجناح ثلاثة آلاف متر مربع، فيما يستهدف الجناح زيارة أكثر من ألفي زائر، ويهدف الجناح إلى تعزيز حضور المملكة في المنتدى ودورها في الحوار العالمي حول التنمية المستدامة، إبراز إنجازات المملكة في التنمية الحضرية المستدامة والمبادرات المبتكرة، إبراز الحلول والابتكارات التي طُوّرت محليًا بما يعكس التزام المملكة في التنمية الحضرية المستدامة، وإظهار دور المملكة عبر التفاعل الاجتماعي للاطلاع جهود المملكة في تحسين جودة الحياة، والتخطيط الحضري الشامل، قيادة المملكة لتحويل المدن إلى مدن ذكية، ومجتمعات حضرية مستدامة عبر إستراتيجيات مبتكرة، تسهم في صنع القرار ووضع الخطط الاستباقية لعمليات الحضرية، الصحية، الحضرية في المملكة.

جدير بالذكر أن مشاركة الأمانة تمثيلاً للمملكة يأتي ضمن إستراتيجية الأمانة في تعزيز الحضور العالمي والإقليمي للمملكة عبر حضور المنتديات والملتقيات العالمية؛ بمايسهم في الاطلاع على التجارب العالمية، الإقليمية، ومراحل التخطيط الحضري، وبناءالمدن الذكية، بما يعزز دور الأمانة في القيام بدورها في التنمية الحضرية البيئية، وبناء المدن الذكية، واستخدام الذكاء الاصطناعي، تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا