روى المقيم الأمريكي أحمد كورتيكت قصة عشقه للمدينة المنورة، معبرا عن حبه الشديد لها.
ويبلغ "كورتيكت" من العمر 27 عامًا، مبديا سعادته الغامرة بعد إقامته في طيبة الطيبة، والعيش بالقرب من مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وتابع: لم يخلد في بالي أبدًا أن أقيم بالمدينة المنورة بجوار المسجد النبوي، ولكني أشكر الله عزوجل على نعمة العيش بالمدينة المنورة إذ مازلت أتلقى علومي بالجامعة الإسلامية.
وأضاف: أنا الآن في المدينة المنورة مع زوجتي وأولادي و كوالد أبحث دائمًا على توفير بيئة آمنة ومريحه لأهلي وهذا الذي وجدته هنا. This is a Twitter Status | أمريكي مقيم في المدينة: وجدت فيها الراحة والسكينة.This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— واس جودة الحياة (@SPAqualitylife) https://twitter.com/SPAqualitylife/status/1774850652889379307?ref_src=twsrc%5Etfw
وبين أن الأجواء الرمضانية بالمدينة المنورة بجوار مسجد النبوي عليه أفضل الصلاة والتسليم فيها روحانية لا تجدها في أي مكان بالدنيا ونشكر الله أن جعلنا من سكانها فالحمد لله دائمًا وأبدًا.
وأكد أن الحياة مع العائلة في المدينة المنورة جميلة ومريحة بلا تكلف لأننا قادرين على التعرف والتواصل مع الثقافات المختلفة والتفاعل معها.
وواصل: وهذا يعطي تجربة تعليمية مختلفة وفريدة من نوعها حتى لأطفالنا لأنهم يتعايشون مع ثقافات ولغات مختلفة وهذا شيء يأتي مباشرة على مر السنين ونحن نرى أن هذه المدينة تجعل الحياة فيها ممتعة خاصة مع العائلة.
ويبلغ "كورتيكت" من العمر 27 عامًا، مبديا سعادته الغامرة بعد إقامته في طيبة الطيبة، والعيش بالقرب من مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
القميمون في السعودية
يقول "كورتيكت"، في البداية أتيت للعمرة مرتين وأثناء الزيارة شعرت بالراحة والسكينة في المدينة المنورة فقررت أن أدرس بإحدى الجامعات.وتابع: لم يخلد في بالي أبدًا أن أقيم بالمدينة المنورة بجوار المسجد النبوي، ولكني أشكر الله عزوجل على نعمة العيش بالمدينة المنورة إذ مازلت أتلقى علومي بالجامعة الإسلامية.
وأضاف: أنا الآن في المدينة المنورة مع زوجتي وأولادي و كوالد أبحث دائمًا على توفير بيئة آمنة ومريحه لأهلي وهذا الذي وجدته هنا. This is a Twitter Status | أمريكي مقيم في المدينة: وجدت فيها الراحة والسكينة.This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— واس جودة الحياة (@SPAqualitylife) https://twitter.com/SPAqualitylife/status/1774850652889379307?ref_src=twsrc%5Etfw
الحياة في المدينة المنورة
وذكر أن الحياة في المدينة المنورة نادرة للغاية ومميزة بسبب التنوع التي توفرها المدينة المنورة من خلال تنوع الثقافات فسكانها جيران النبي يتخلقون بأخلاقه وزوارها، من جميع أنحاء العالم و طلاب الجامعة الإسلامية يسهمون في هذا التنوع أيضًا بأكثر من 100 جنسية.وبين أن الأجواء الرمضانية بالمدينة المنورة بجوار مسجد النبوي عليه أفضل الصلاة والتسليم فيها روحانية لا تجدها في أي مكان بالدنيا ونشكر الله أن جعلنا من سكانها فالحمد لله دائمًا وأبدًا.
وأكد أن الحياة مع العائلة في المدينة المنورة جميلة ومريحة بلا تكلف لأننا قادرين على التعرف والتواصل مع الثقافات المختلفة والتفاعل معها.
وواصل: وهذا يعطي تجربة تعليمية مختلفة وفريدة من نوعها حتى لأطفالنا لأنهم يتعايشون مع ثقافات ولغات مختلفة وهذا شيء يأتي مباشرة على مر السنين ونحن نرى أن هذه المدينة تجعل الحياة فيها ممتعة خاصة مع العائلة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.