الاربعاء ، 18 ديسمبر 2024 الساعة 06:00 (أحداث نت/ بسمة أحمد)
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توقعات العرافة ليلى عبد اللطيف للعام القادم، والتي كشفت من خلالها أننا سنمر بالعديد من الازمات والكوارث.
وتوقعت عبداللطيف أن يشهد لبنان انفراجة سياسية كبيرة خلال شهر رمضان 2025، بعد فترة طويلة من الأزمات السياسية التي أثقلت كاهل البلاد، وأشارت إلى أن هذه الانفراجة قد تفتح الباب أمام استقرار داخلي وتحسين الأوضاع المعيشية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
زينة عن اولادها من الفنان أحمد عز: ولادي مش حاسين بأهميته
الفنان السوري رسام دكاك: اتكهربت وطفوا السجائر في ظهري
ماغي فرح تكشف البرج الأكثر حظاً ورزقاً في الايام القادمة
يارب عنجد نيالهم.. ماغي فرح تعلن عن البرج الأكثر حظاً والذي ستتغير حياة اصحابه في بداية العام القادم
ليلى عبد اللطيف تبكي على الهواء: لم يعد هناك أي امل خلاص
كل شخص عليه أن يكتب وصيته.. ميشال حايك يعبر عن حزنه ويكشف تفاصيل صادمة وهذا ماسيحدث بعد ايام
رسمياً.. ليلى عبد اللطيف تعلن بدء انقطاع شبكة الانترنت مبدئيا والجميع مصدوم!
فيما يخص سوريا، أشارت إلى أن البلاد ستواجه عامًا مليئًا بالتحديات، بما في ذلك عمليات اغتيال سياسية بارزة، ما قد يزيد الوضع توترًا، ورغم ذلك، توقعت أن يشهد العام عودة تدريجية للاستقرار مع نهايته، واستعادة الدولة سيطرتها على أراضيها، مع انطلاق مرحلة جديدة من الإعمار وتحسن العلاقات مع دول الجوار، خصوصًا لبنان.
وصفت عبداللطيف عام 2025 بأنه عام مليء بالكوارث الطبيعية والتحديات الصحية العالمية، وتوقعت ظهور أزمات بيئية حادة وأوبئة تهدد الصحة العامة، مما يضع العالم أمام تحديات كبيرة تتطلب تعاونًا دوليًا.
وقالت ليلى عبد اللطيف: "هناك تطورات إيجابية غير متوقعة ستحدث ستجلب الفرح والسعادة لقلوب الكثيرين، والأمل في المستقبل بات قريباً، مؤكدة انها ترى نوراً في نهاية النفق. "
واضافت أن الضغط النفسي الهائل الذي تعيشه بسبب تداخل الأحداث والتوقعات، هو سبب بكاءها.
حيث قالت: "أحياناً تكون التوقعات عبئاً ثقيلاً على الشخص خصوصاً عندما تكون الأمور معقدة ومتشابكة. لكنني متفائلة بأن الأيام المقبلة ستأتي بأخبار سارة."
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.