أقيمت على مدى ثلاثة أيام في منطقة ”بوليفارد سيتي“، إحدى أبرز مناطق موسم الرياض، حفلات ”شعبيات البوليفارد“ التي شهدت إقبالاً واسعاً من عشاق الطرب الشعبي.
وقد احتضن فعالياتها مسرح أبو بكر سالم ومنطقة الموسيقى، لتخلق أجواءً طربية احتفالية استقطبت محبي التراث والفولكلور.
وتفاعل الجمهور مع الأبيات الفولكلورية التي تمثل جزءاً أصيلاً من التراث الوطني، في مشهد غلبت عليه مشاعر الفخر بالوطن وتراثه العريق.
وفي الليلة الثانية، توجت ”ليلة الفن الحضرمي“ الفعاليات بحضور كبار فناني هذا اللون الفني الأصيل على مسرح أبو بكر سالم. وشهدت الأمسية مشاركة مميزة من الفنان أصيل أبو بكر، والفنان البحريني محمد البكري، بالإضافة إلى الفنانين الكويتيين مساعد البلوشي وخالد الملا، حيث قدموا وصلات طربية رائعة بمصاحبة فرق شعبية أضفت على الأمسية أجواءً حماسية، في ظل حضور جماهيري كبير اكتظت به المدرجات.
أما اليوم الثالث والأخير، فقد اختتمت الفعاليات ب ”الليلة الينبعاوية“، التي جذبت عشاق الطرب الساحلي المميز، والذي اشتهر به البحارة قديماً وما زال يحتفظ بجاذبيته لدى محبيه.
وتألقت الفرق الشعبية الينبعاوية بعروضها الموسيقية على أنغام السمسمية وأصوات المواويل الساحرة، ومن أبرزها الأغنية الشهيرة ”اشتقنا يا حلو“، التي ترددت كلماتها بين الحضور بحماس.
بهذا الختام المميز، طُويت صفحات ثلاثة أيام من الطرب الأصيل، حيث اجتمعت أصوات الطار، وأوتار العود، ونغمات السمسمية، في احتفالية أعادت إحياء التراث الشعبي وأطربت أجيالاً متعطشة لسماعه.
وقد احتضن فعالياتها مسرح أبو بكر سالم ومنطقة الموسيقى، لتخلق أجواءً طربية احتفالية استقطبت محبي التراث والفولكلور.
طرب شعبي
بدأت الفعاليات يوم الخميس ب ”ليلة السامري“، التي تألق فيها الحضور على إيقاع الصفوف المميزة لهذا اللون الشعبي المحبوب، والذي يحظى بمكانة خاصة في قلوب مواطني المملكة بمختلف مناطقها.وتفاعل الجمهور مع الأبيات الفولكلورية التي تمثل جزءاً أصيلاً من التراث الوطني، في مشهد غلبت عليه مشاعر الفخر بالوطن وتراثه العريق.
وفي الليلة الثانية، توجت ”ليلة الفن الحضرمي“ الفعاليات بحضور كبار فناني هذا اللون الفني الأصيل على مسرح أبو بكر سالم. وشهدت الأمسية مشاركة مميزة من الفنان أصيل أبو بكر، والفنان البحريني محمد البكري، بالإضافة إلى الفنانين الكويتيين مساعد البلوشي وخالد الملا، حيث قدموا وصلات طربية رائعة بمصاحبة فرق شعبية أضفت على الأمسية أجواءً حماسية، في ظل حضور جماهيري كبير اكتظت به المدرجات.
أما اليوم الثالث والأخير، فقد اختتمت الفعاليات ب ”الليلة الينبعاوية“، التي جذبت عشاق الطرب الساحلي المميز، والذي اشتهر به البحارة قديماً وما زال يحتفظ بجاذبيته لدى محبيه.
وتألقت الفرق الشعبية الينبعاوية بعروضها الموسيقية على أنغام السمسمية وأصوات المواويل الساحرة، ومن أبرزها الأغنية الشهيرة ”اشتقنا يا حلو“، التي ترددت كلماتها بين الحضور بحماس.
بهذا الختام المميز، طُويت صفحات ثلاثة أيام من الطرب الأصيل، حيث اجتمعت أصوات الطار، وأوتار العود، ونغمات السمسمية، في احتفالية أعادت إحياء التراث الشعبي وأطربت أجيالاً متعطشة لسماعه.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.