فن / احداث نت

ارجوكم افهموني الوضع خطير.. فايز الدويري يعلن اقترب سقوط دولة كبيرة هذا الشهر!

  • 1/2
  • 2/2

الأحد ، 10 نوفمبر 2024 الساعة 10:00 (أحداث نت/ سميرة خالد )

توقع الخبير العسكري فايز الدويري أن تسقط دولة خلال الفترة القادمة، مؤكدا أن الوضع الاقتصادي لها في انهيار مستمر، وعلى الجميع الحذر من هذه الكارثة.

من جهة اخرى، توقع فايز الدويري سيناريوهين للأحداث في لبنـ ـان والتطورات الميدانية بعد الأحداث الأخيرة التي حدثت في لبنان وراح ضحيتها الآلاف.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

الفنانة سماح أنور: عشان تحافظي على جمالك ماتشربيش ميه أنا ماشربتش من تقريبا 17 سنة وبشرب مكانها نسكافيه وشاي

" أنا احذركم من هذا الرجل ".. نيشان ينفعل على العراف ميشال حايك بشكل جنوني ويفضح كل توقعاته على الهواء!

صورة الفنانة هيفاء وهبي قبل عمليات التجميل تصدم الجمهور!

أصبحت عجوز وتغير شكلها 360 درجة.. شاهدوا كيف أصبح شكل الفنانة شمس البارودي بعدما تجاوزت الـ 80 عام

أنس بوخش يحسم خبر ارتباطه عاطفياً بالفنانة دينا الشربيني!

محدش بيموت ناقص عمر ومثلما توقعت طلع بخير بشحمه ولحمه.. ليلى عبد اللطيف تتحدى الجميع ولأول مرة كشفت هوية الشخصية الذي ستعود للـحـيــاة!

أكثر الابراج حظاً عنجد نيالهم.. ماغي فرح تفجر مفاجأة وتعلن عن البرج الذي ستتغير حياة اصحابه في الايام القادمة الى الأبد!

على المواطنين الحذر من هذه الكارثة.. فايز الدويري يتوقع سقوط دولة عربية كبيرة في الايام القادمة!!

أنا عمري ماكنت كذابة هذه هي صورته الحقيقية.. ليلى عبد اللطيف تتحدى الجميع وتستنجد بالجمهور وتكشف هوية الشخصية الذي ستعود للـحـيــاة لأول مرة!

طلع فعلا بخير وهذه هي صورته الحقيقية.. ليلى عبد اللطيف تنهار على الهواء وتستنجد بالجمهور وتكشف هوية الشخصية الذي ستعود للـحـيــاة لأول مرة!

 ومن خلال لقاء تلفزيوني، قال الدويري خلال تحليله المشهد العسكري بالمنطقة إن حز.ب الله اللبناني لا يسعى لحرب مفتوحة مع الجيش الإسـ ـرائيـ ـلي، ولكنه لن يسمح بكسر قواعد الاشتباك والردع، مرجحاً سيناريوهين للتطورات الميدانية المقبلة، موضحاً أن حز.ب الله مطالب أن يعمل بتوازن بين تجنب الذهاب لحرب مفتوحة أو كسر قواعد الاشتباك والردع.

وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسـ ـرائـ ـيلي بنيامـ ـين نتنيـ ـاهو يريد حر.باً واسعة لخلط الأوراق في ظل عدم وجود حراك ورد فعلي حقيقي لإيـ ـران منذ اغتيـ ـال رئيس المكتب السـ ـياسي لحركة المقاومة الإسـ ـلامية (حمـ ـاس) إسماعـ ـيل هنـ ـية على أراضيها.

ويعتقد الدويري أن نتنـ ـياهو كسر قواعد الردع بعد الضربات الأخيرة، مضيفاً، بحسب موقع الجزيرة نت، أن ما فعله تحد صارخ فكان لزاماً على حزب الله الرد، واصفاً رد الحزب بأنه كان رداً بالحد الأدنى من حيث نوعية الصواريخ والمدى والأهداف".

وعن السيناريوهات المطروحة للمستجدات المقبلة، يقول "الدويري" إن السيناريو الأول قد يكون الاستمرار بالوضع الحالي كماً ونوعاً من طرف جيش الاحـ ـتلال على غرار مواصلة شن غارات جوية مكثفة وتنفيذ اغتيا.لات كبيرة، إضافة إلى مفاجآت تقنية.

وتستهدف إسرائيـ ـل من هذا السيناريو -وفق الدويري- قبول حز.ب الله بالشروط الإسرائـ ـيلـ ـية وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي "1701" والذي ينص على انسحاب قواته إلى ما وراء نهر الليطاني.

ويرى الخبير العسكري أن السيناريو الثاني المتوقع قد يكون اجتياحاً برياً إسرائيـ ـلياً، حيث توجد قوة الرضوان -وهي قوات النخبة بحز.ب الله- في  الجنوب اللبناني والجولان السوري.

وتساءل الدويري قائلاً "هل سيُبقى حز.ب الله -بعد الضربات الأخيرة التي تعرض لها- على قوات النخبة في الجولان أم سيسحبها لتعزيز قواته بجنوب لبنان؟"، متابعاً: "إذا بقيت قوة الرضوان بالجولان السوري فإن هذا السيناريو يغري نتنياهو لتوسيع العملية الأرضية باتجاه الشرق والشمال"، قائلاً إن الحديث يدور حول هجوم إسرائـ ـيلي مزدوج بغية تحقيق نجاح لتطويره.

وافترض الدويري سحب حز.ب الله قوات النخبة من الجولان السوري بسبب المساحة الجغرافية الشاسعة، كما أن طريقة دفاع قوات حز.ب الله ترتكز على الدفاع عن نقاط وعقد قتالية قوية.

ويرى الخبير العسكري أن ما بين العقد القتالية لحز.ب الله "قد تكون هناك مساحة مناورة لجيش الاحـ ـتلال، وفق سيناريو تحدث عنه قائد المنطقة العسكرية الشمالية والذي يقضي بإنشاء منطقة عازلة بالجنوب اللبناني لم تحدد مساحتها بعد".

وخلص الدويري إلى أن القتال في جنـ ـوب لبنـ ـان سيكون مختلفاً عن القتال في قطاع غزة، مضيفاً أن جيـ ش الاحتـ ـلال لديه هاجس قديم، إذ كان قد وصل الليطاني سابقاً وتموضع في تلك المنطقة 20 عاماً قبل أن ينسحب تحت ضربات المقاومة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا