الثلاثاء ، 01 اكتوبر 2024 الساعة 07:00 (أحداث نت / جاد قاسم )
تصدر الفنان المصري عمرو دياب التريند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعد انتشار أخبار وأنباء عن اعتزال الهضبة الغناء في حفلات الزفاف، ويتصدر سؤال بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول حقيقة اعتزال عمرو دياب إحياء حفلات الزفاف.
وفقا لعدة تقارير صحفية، فيرجع أخبار التي تم تداولها حول اعتزال عمرو دياب إحياء حفلات الزفاف، إلى انتشار فيديو للهضبة خلال تواجده بحفل زفاف ابنة رجل الأعمال المعروف باسل سماقية، الذي أقيم في منطقة الأهرامات.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
رسمياً.. أشرف زكي يعلن ايقاف ترخيص فيلم التاروت والتحقيق مع أبطال العمل
سيتم اقفال أكثر من جسر أنا متأكد يانيشان.. توقعات مرعبة من العراف ميشال حايك!!
وفقا للفيديو المتداول، فقد قال عمرو دياب خلال إحيائه للفرح: "ألف مبروك يا جماعة ده أخر فرح هعمله، أنا بطلت أفراح بس الراجل عزيز عليا"، في إشارة منه لصاحب الفرح رجل الأعمال باسل سماقية.
عمرو دياب في فرح ابنة رجل الأعمال باسل سماقية
يجدر الإشارة، إلى أن عمرو دياب حرص خلال إحيائه حفل زفاف ابنة رجل الأعمال باسل سماقية الذي أقيم في منطقة أهرمات الجيزة، على ممازحة الجمهور وإلقاء النكات.
ولعل أبرز المشاهد عندما مازح عمرو دياب الجمهور قائلا: "إيه مش كلتوا وشربتوا سقفوا سقفه جامدة".
وأشعل عمرو دياب الفرح بمجموعة من أغانيه أبرزها "يا أنا يا لأ" و"بحبه" و"قمرين" و"يا قمر" والعديد من الأغاني التي نالت إعجاب الحضور.
الجدير بالذكر، أن يوم السبت الماضي احتفل رجل الأعمال باسل سماقية صاحب العلامة التجارية "قطونيل" بحفل زفاف نجلته، وأحيا زفافها كلا من راغب علامة، ومدحت صالح وعمرو دياب ومحمد رمضان.
وتصدر حفل زفاف ابنة رجل الأعمال باسل سماقية، أنظار النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول فيديوهات وصور من فخامة الحفل الذي أقيم تحت سفح الأهرامات بحضور مشاهير من الشخصيات العامة.
وشهد الحفل حضور كل من جمال العدل وطارق العريان وهنا الزاهد ولميس الحديدي وهاني رمزي وأحمد أبو هشيمة وعمرو موسى الدكتور بسام درويش السفير السوري بمصر وتامر مرسي وعمرو الليثي وطارق علام ومحمد الشقنقيري.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
