سخرت دانة الطويرش من حفلات تحديد جنس الجنين، وكشفت الفاشنيستا الكويتية عن الأسماء التي ستطلقها على طفلها الثاني المنتظر إذا كان أنثى، إلا أنها لم تحدد تفضيلاتها في أسماء الذكور.
واعتبرت دانة الطويرش أن حفلات تحديد جنس الجنين غير منطقية، مؤكدة على أنها حتى الآن لا تعلم نوع جنينها، ولكنها لن تقيم حفلاً لتحديد جنسه، وإنما ستعلن عن الأمر بشكل مباشر.
حمل دانة الطويرش الثاني
ورداً على سؤال بشأن تحديد جنس الجنين قالت دانة الطويرش: "أنا أكره حفلات تحديد جنس المولود شيء يستفزني، يعني إيش راح يكون قطة ولا كائن فضائي.. يا ولد يا بنت".
وعن الأسماء المقربة لقلب الفاشنيستا الكويتية قالت دانة الطويرش إنها ستطلق اسم دلال على مولودها المنتظر إذا كان أنثى، إلا أنها لم تحد اسمه إذا كان ولد، لافتة إلى أنه لا يوجد اسم مفضل حتى الآن لها.
أيد الكثير من المتابعين حديث دانة الطويرش، فيما اعتبر آخرون أنها غيرت رأيها بشأن اسم المولود، وكتب متابعون في تعليقاتهم على فيديو الفاشنيستا الكويتية: "تغير رأيها إذا ولدت اذكر وقت ما كنت أتابعها وكانت حامل بديم كانت تقول بسميها عذبه، وأصرت على الاسم لين ولدت وغيرت رأيها بكرا بتغير رأيها المهم الله يقومها بالسلامة لطيفه دانه الطويرش، و تنحب حتى وانا ما تابعها استلطفها".
فيديو دانة الطويرش:
كما جاء في التعليقات: "اتفق معها ان شاء الله لمن أصير أم ما راح أكشف عن الجنين واخليه مفاجئة وقت الولادة اعرف والملابس بشتري سكري يناسب للجنسين". "كلنا نعرف أنها تفاهات وأشياء غير مهمة، لكن في ناس تحب التفاهات وتسوي فعاليات، وتنبسط وتجمع الأهل والأصحاب، وكلهم سعداء و ينبسطون وحماس". وعن اسم المولود تفاعل معها محبوها في تعليقات منها: "والله يا دانه كنت أسمي بنتي دانه بس بعد الولاد غيرته سبحان الله، تسعة شهور أناديها دانه، لما يقولك الطفل ينودل باسمه صحيح".
دانة الطويرش وأطفال الأنابيب
وأعلنت دانة الطويرش قبل أسابيع عن خوضها تجربة أطفال الأنابيب للحصول على طفلها الثاني بعد أن لم تنجح محاولاتها الطبيعية، لتنشر الفاشنيستا الكويتية المزيد من التفاصيل الملهمة بشأن حملها، بداية من الخطوات الصحية وحتى مواجهتها للأزمات النفسية وكيفية التعامل معها.
ففي أحد المنشورات التي شاركت بها متابعيها عبر حسابها على تطبيق سناب شات قالت دانة الطويرش رداً على سؤال بشأن حالتها النفسية: أنا اشتغلت على نفسي، وكتير خذي مني جهداً ووقتاً، وايد هذبت نفسي، وعكست نياتي وطباعي الشخصية، وبدلت الأمور غير الجيدة بأخرى جيدة.. وخليت نواياي وقراراتي واضحة وقررت أني ما ألف وأدور لأني ما حب عدم الصدق، ماحسيت بالراحة لما اجذب فقررت أكون على طبيعتي".
وعن شعورها بتجربة أطفال الأنابيب قالت دانة الطويرش: "أفكار كثير في مخي في نفس الوقت، فيه لحظات بسبب الخوف انخفض عندي مخزون البويضات من الوهم من التفكير الزايد من القلق الزايد، ١٠٠ تحليل يدور في رأسي في نفس الوقت والأمر مهلك بالطبع رأسي لم يتوقف للحظة، أول ما اشتغلت على نفسي، وبدأت أهدي من نفسي، ووضعت النقاط على الحروف، وقفت كل هذا، من الخضة والقلق كل شيء تغير، كل شيء موجود داخل مخنا.. في النهاية تعاملت مع الموضوع كأنه مشروع يا هينجح يا هيفشل".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.