الاثنين ، 09 سبتمبر 2024 الساعة 10:00 (أحداث نت / جاد قاسم )
كشف المخرج محمد سامي، حقيقة الأخبار التي انتشرت في الفترة الأخيرة عن خلافاته مع الفنان محمد رمضان، وجدل إلغاء الجزء الثاني من مسلسل "جعفر العمدة"، بعدما حقق الجزء الأول نجاحًا كبيرًا في رمضان 2023.
وقال سامي: "معنديش خلافات أنا ومحمد رمضان كل اللي بيتقال ده كذب طبعًا، أنا ومحمد رمضان إزاي هيبقى عندنا خلاف؟ ده إحنا نجاحنا مع بعض الحمد لله رب العالمين من أكتر نجاحاته ونجاحاتي، بالعكس علاقتي أنا ومحمد رمضان كويسة جدًا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
جورجينا: "أنا لا أحتاج لأموال كريستيانو رونالدو للبقاء على قيد الحياة"
هل من الممكن أن تقدم ماغي بو غصن قصة إصابتها بورم في المخ من خلال عمل فني؟.. الفنانة تجيب!
ليلى عبد اللطيف: "أصحاب هذا البرج هم الأكثر حظاً وسيصبحون من اغناء الاغنياء أنا متأكدة"!
ابغى اخلف منه أولاد وبنات كثير.. سيدة أعمال خليجية تعرض نفسها للزواج وكل التكاليف ستتكفل بها
ما حقيقة وفاة راغب علامة في دبي؟
علاقة أحمد فهمي وهنا الزاهد تعود للأضواء
انهيار ليلى عبد اللطيف بالبكاء امام المذيع: هذا السر الخطير سيغير مجرى كل الأحداث
أما عن جدل إلغاء الجزء الثاني من مسلسل جعفر العمدة، فعلق محمد سامي: "جعفر العمدة 2 علشان يتعمل مشروع لازم يُدرس كويس جدًا، مينفعش نغامر بنجاح (جعفر العمدة1) وأدخل أعمل (جعفر العمدة 2) بلا دراسة".
أضاف: "جعفر العمدة من أهم المسلسلات اللي اتعملت وده مش برأيي أنا ولكن كلكم عارفين إنه من أهم المسلسلات في الفترة الأخيرة، ونجح نجاح كبير في الوطن العربي كله، المسلسل ده لازم يتعمل بحساسية رهيبة".
وعن العملين اللذين سيشارك بهما في السباق الرمضاني المقبل 2025، وهما "إش إش" بطولة مي عمر، و"سيد الناس" بطولة عمرو سعد، قال محمد سامي: "السنة اللي فاتت كان عندي (نعمة الأفوكاتو) وقولت أن مي عمر عاملة فيه دور مهم والعمل مهم، والسنة دي رمضان 2025 عندي (إش إش) بطولة مي عمر، ومسلسل (سيد الناس) بطولة عمرو سعد، والمسلسلين دول إن شاء الله هيكونوا من أميز وأهم أعمالي".
تابع: "المسلسلين مختلفين والممثلين عاملين فيه مجهود كبير ومعايا كل العناصر اللي تخليني أعمل عمل كويس".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
