فن / صحيفة اليوم

منح الجنسية .. توطين كفاءات نادرة تحقق إضافة نوعية لتنمية الوطن

صدرت الموافقة السامية الكريمة، على منح الجنسية السعودية لعدد من العلماء والأطباء والباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال والمتميزين من أصحاب الكفاءات والخبرات والتخصصات النادرة.
ويأتي ذلك اتساقًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، في تنمية القطاعات الواعدة وتوطين رأس المال البشري بما يعود بالنفع على جهود التنمية في تلك القطاعات ورفع إسهاماتها في الناتج المحلي الإجمالي وخلق الفرص الوظيفية للمواطنين والمواطنات بما يحقق الاستدامة المعرفية للأجيال الحالية والمستقبلية. للتفاصيل | This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum) https://twitter.com/alyaum/status/1808933917635785129?ref_src=twsrc%5Etfw

الجنسية

ويعد منح الجنسية السعودية للكفاءات من القرارات السيادية، ويهدف إلى تحقيق المصلحة الأعلى للوطن ورفد جهود التنمية بالخبرات والتخصصات التي تشكل إضافةً نوعية لتنمية الوطن.
ويأتي قرار منح الجنسية السعودية للكفاءات وأصحاب التخصصات النادرة تحقيقًا للمصلحة العامة ودعمًا لجهود التنمية في القطاعات الاقتصادية والعلمية والطبية والتقنية والثقافية والرياضية.

كفاءات وتخصصات نادرة

يأتي منح الجنسية السعودية للكفاءات وأصحاب التخصصات النادرة يأتي بعد استيفاء العديد من الاشتراطات أبرزها تحقق الكفاءة والندرة في تخصصات الممنوحين في عملية تراعي أعلى معايير الكفاءة والمهنية.
وسيشكل أصحاب الكفاءات والتخصصات النادرة الذين تم منحهم الجنسية السعودية مرجعيات علمية وبحثية للكفاءات الوطنية، بما ينعكس على نقل المعرفة والخبرة وزيادة مستويات التأهيل حيث سيشكلون رافدًا معرفيًّا للأجيال الحالية والمستقبلية.

إضافة نوعية

تضم قائمة الممنوحين الجنسية السعودية عددًا من العلماء والأطباء والمبتكرين والتقنيين ورواد الأعمال، ما يعكس حرص القيادة على منح الجنسية لأصحاب الكفاءات والتخصصات النادرة التي تشكل إضافة نوعية لجهود التنمية في الوطن.
ويعد العدد المُعلن عن منحه الجنسية السعودية ضئيلًا بدافع اختيار الأكفء والأجدر لحمل الجنسية، وعدد كبير منهم هم من المقيمين في المملكة منذ عدة سنوات ما يجعلهم أكثر انسجامًا مع المجتمع.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا