أصدر الرئيس قيس سعيد تعليماته لوزير الشؤون الخارجية بجعل “الدفاع عن حق الشعوب في تقرير المصير” أحد ثوابت الدبلوماسية التونسية.
وتعكس هذه الخطوة توجهًا غريبا من الرئيس، خاصة وأن الموضوع يثير تساؤلات حول مدى تأثيره على السياسة الخارجية للبلاد وعلاقاتها مع الدول المجاورة، خصوصا المغرب، الذي يعتبر قضية الصحراء جزءا من سيادته الوطنية.
ويبدو أن الجزائر قد نجحت في الضغط على توونس، للإعتراف بالبوليساريو خاصة بعدما وجد النظام نفسه أمام اعترافات متزايدة من قوى كبيرة بمغربية الصحراء.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة انا الخبر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من انا الخبر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.