كشفت الفنانة مروة صبرى عن رأيها فى تعليق شقيقتها “عبير صبرى” الذى صرحت به فى برنامج مع الإعلامى نزار الفارس والذى قالت فيه “اتمنى أمثل مع ال باتشينو فى الجنة”. وقالت مروة صبرى فى ندوة صدى البلد : ليس صحيح أنى لا يمكن ان اوجه انتقادا الى شقيقتى عبير صبرى بسبب تصريحاتها التى قد تثير بها جدلا واسعا. وأضافت مروة صبرى : من حظ عبير صبرى أننى لم يكن لدى برنامج فى نفس توقيت تصريحها الشهير “اتمنى امثل مع ال باتشينو فى الجنة” وعندما سمعته قالت لشقيقتى “لو كنت فى البرنامج كنت انتقدتك ”. وأوضحت مروة صبرى : كان رد عبير صبرى لابد ان تشاهدين الحلقة بأكملها حتى تكتشفى ان هذا التصريح طبيعى وعندما شاهدت الحلقة اكتشفت أن عبير حالمة وعندما حدثها المذيع عن الجنة والنار قالت أنها تتمنى أن يكون معها ال باتشينو ووجدتها حالمة فقط.
أزمة مروة صبرى ومها أحمد
وكشفت الإعلامية مروة صبرى عن سبب انتقادها للفنانة مها أحمد بعد ظهورها عبر تطبيق التيك توك وطلبها بقطع الإنترنت عنها.وقالت مروة صبرى فى ندوة “صدى البلد”: “مها أحمد فنانة محترمة وموهوبة ولكن ما تفعله عبر التيك توك أمر غير لائق بمكانتها الفنية، خاصة عند توجيه بعض الألفاظ غير اللائقة لجمهورها.وأضافت: “كلمتى الخاصة بقطع النت عنها ليس بها عيب أو هجوم عليها أو توبيخ لها وهى مش سداح مداح”.مروة صبرى ورانيا يوسف
وقالت مروة صبري، خلال مقدمة برنامجها “قعدة ستات: “رانيا يوسف طلعت علينا بفيديو كليب، ليه بتغني مين أقنعك وقالك إن صوتك حلو، إنتي فنانة وممثلة شاطرة ولكن صوتك حلو لأ صوتك وحش، بتعملي استعراضات؟ أعتقد الجمهور مش مطلوب منه يشوف حاجة هو مش عايز يشوفها”.واستكملت مروة لترد على أي شخص قد يقول لها إن عليها عدم مشاهدة الأغنية إذا لم تعجبها: “في حد بيتفرج عليا في قمة الاحترام يقولي حضرتك متتفرجيش، لأ إحنا بقينا مجبرين دلوقتي السوشيال ميديا مبقاش فيه متتفرجيش، السوشيال ميديا إحنا قاعدين بنقلب على فيسبوك ولا تيك توك ولا إنستجرام كل الحاجات دي بتطلع لنا، إذا إحنا الجمهور بيجيله اكتئاب، أنتم برضو إرحموا الجمهور، أنا مذيعة آه بس واحدة من الجمهور بتفرج، بتغني ليه مين أقنعك وضحك عليكي ووقعك في الفخ دا وقالك خشي غني”. الأكثر قراءةملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة المصريين في الكويت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة المصريين في الكويت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.