«أمي دكتورة ودوا»، على هذه الألحان انتشر مقطع فيديو مدته لا تتجاوز دقيقة، يبين فضل الأم لشاب يقبل يد والدته على سرير المستشفى ويغني لها، وحاز على إعجاب الكثيرين، إذ أظهر علاقة الحب الوطيدة بين الأم وابنها، ليتفاعل الآلاف مع الفيديو المنتشر بين الإعجاب بالحب المتبادل بين الشاب ووالدته وبين الدعاء له بالشفاء.

فيديو شاب يقبل يد أمه في المستشفى

بات مقطع الفيديو حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بثناء الجميع عليها، والتوجه إليها بأفضل الدعاء، إذ بينت تفاصيل الفيديو الشاب وهو يفيق من آثار البنج على سرير المستشفى، وبالرغم من هذا ممسكًا بيد أمه يدعو لها على ما تقوم به تجاهه، مرددًا «أمي جنة الله يقول، أمي علمتني الأصول، أمي بيها الخير أشوف، أمي دنيا وبيها أطوف، أمي دكتوره ودوا، أمي أعز من الهوا، أمي ما تعرف حقد، أمي أحلى من الورد»، لتبكي الأم في تأثر، ويظل متشبثًا بها.

أمي دكتوره ودوا

آلاف من المشاهدات حققها مقطع الفيديو الذي لمس القلوب، ومئات من التعليقات، جاء في مقدمتها أنّ الأم هي الحبيبة الأولى الذي لا مثيل لها، والإعجاب والتأثر كان المشهد المسيطر خاصةً لمن لمس أهمية وجود الأم في الحياة، ولمن حرموا من هذا الإحساس، إذ ظل الشاب يردد «أمي دكتورة ودوا»، الفيديو جاءت تفاصيله بعفوية تامة منهما، ولمس قلوب مشاهديه عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.