عرب وعالم / خبرك نت

كيف أثرت الحرب في غزة على عمل الأونروا، وكيف تتمكن الوكالة

  • 1/2
  • 2/2

الإغاثة الطارئة: تضرر كبير

قبل الحرب:

كان يُقدر أن أكثر من مليون لاجئ فلسطيني يعيشون في فقر مدقع، مما يعني أنهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية.

كان أهل غزة يكافحون من أجل التكيف مع الحياة في ظل الحصار الإسرائيلي الجوي والبري والبحري المستمر منذ 15 عاما.

ولتخفيف هذه الظروف، قدمت الأونروا مساعدات غذائية وطبية وتحويلات نقدية.

منذ بدء الحرب:

تأثرت قدرة الأونـروا، بشدة، على تقديم أي نوع من المساعدات. هذا ليس بسبب نقص المساعدات المتاحة، بل بسبب القيود الإسرائيلية على الوصول، الأمر الذي يحول دون قدرة الأونروا على توزيع الإمدادات.

أعلن  فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا)، في تشرين الأول/أكتوبر من هذا العام أن حوالي 30 شاحنة إنسانية تدخل غزة كل يوم – أي ما يعادل ستة بالمائة فقط من كمية الإمدادات التجارية والإنسانية التي كان مسموحا بها قبل الحرب.

وفقا لمكتب الأمم المتحدة المعني بتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن ما يقرب من نصف السكان يفتقرون إلى الحد الأدنى من المياه – وهو 15 لترا للشخص الواحد يوميا – للشرب والطهي والنظافة.

يظل خطر انتشار الأمراض قائما في غزة مع استمرار تدهور الظروف المعيشية.

الرعاية الصحية: على حافة الانهيار

قبل الحرب:

ظلت الأونروا تقدم…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا