ديني / الطريق

مساجد الجمهورية تصدح بالصلاة على سيدنا النبي احتفاءً وتجديدًا للمحبة والولاءالأمس الأحد، 20 أبريل 2025 12:00 مـ

احتشد المصلون في مساجد الجمهورية احتفاءً وتجديدًا للمحبة والولاء في مجالس منتظمة للصلاة والسلام على سيد الخلق ﷺ، في مختلف محافظات الجمهورية.

وأوضح العلماء المشاركون في هذه المجالس فضل الصلاة على النبي ﷺ، وأكدوا أن مقامه الرفيع لا يُدرك مداه، وأن الصلاة عليه باب من أبواب الفرج، وسُلم إلى رحمة الله، ووسيلة لنيل شفاعته يوم القيامة، وأن من صلى عليه مرة، صلى الله عليه بها عشرًا.

واستدل العلماء بما ورد في كتاب الله العزيز من تزكية شاملة للنبي ﷺ، فقال: "وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ"، وقال: "لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ".

واستعرض العلماء عظمة المشهد القرآني في قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ"، مؤكدين أن الصلاة من الله على نبيه رفعةٌ وفضل، ومن الملائكة استغفار، ومن المؤمنين وسلام، وأن التعبير بالفعل المضارع "يصلون" يفيد الاستمرار والتجدد، ويجعل هذه العبادة متصلة لا تنقطع، مزيدةً في الأجر والثواب.

وشهدت المساجد خلال هذه المجالس حالة من الخشوع والسكينة، وامتزجت القلوب بفيضٍ من المحبة والأنوار، وترددت الصلوات في أرجاء بيوت الله، حتى بدت كأنها تعانق السماء، وتؤكد أن حب النبي ﷺ لا يزال حيًّا في وجدان الأمة، حاضرًا في ضميرها الجمعي.

وتواصل وزارة الأوقاف تنظيم هذه المجالس في إطار استراتيجيتها لنشر القيمساجد الجمهورية تصدح بالصلاة على سيدنا النبي ﷺ احتفاءً وتجديدًا للمحبة والولاء

احتشد المصلون في مساجد الجمهورية احتفاءً وتجديدًا للمحبة والولاء في مجالس منتظمة للصلاة والسلام على سيد الخلق ﷺ، في مختلف محافظات الجمهورية.

وأوضح العلماء المشاركون في هذه المجالس فضل الصلاة على النبي ﷺ، وأكدوا أن مقامه الرفيع لا يُدرك مداه، وأن الصلاة عليه باب من أبواب الفرج، وسُلم إلى رحمة الله، ووسيلة لنيل شفاعته يوم القيامة، وأن من صلى عليه مرة، صلى الله عليه بها عشرًا.

واستدل العلماء بما ورد في كتاب الله العزيز من تزكية شاملة للنبي ﷺ، فقال: "وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ"، وقال: "لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ".

واستعرض العلماء عظمة المشهد القرآني في قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ"، مؤكدين أن الصلاة من الله على نبيه رفعةٌ وفضل، ومن الملائكة استغفار، ومن المؤمنين دعاء وسلام، وأن التعبير بالفعل المضارع "يصلون" يفيد الاستمرار والتجدد، ويجعل هذه العبادة متصلة لا تنقطع، مزيدةً في الأجر والثواب.

وشهدت المساجد خلال هذه المجالس حالة من الخشوع والسكينة، وامتزجت القلوب بفيضٍ من المحبة والأنوار، وترددت الصلوات في أرجاء بيوت الله، حتى بدت كأنها تعانق السماء، وتؤكد أن حب النبي ﷺ لا يزال حيًّا في وجدان الأمة، حاضرًا في ضميرها الجمعي.

وتواصل وزارة الأوقاف تنظيم هذه المجالس في إطار استراتيجيتها لنشر القيم النبوية والتعريف بسيرة المصطفى ﷺ، وربط الناس بهديه، ساعية إلى بناء الإنسان على أسس الرحمة والخلق والتزكية.م النبوية والتعريف بسيرة المصطفى ﷺ، وربط الناس بهديه، ساعية إلى بناء الإنسان على أسس الرحمة والخلق والتزكية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا