يواجه مدرب المغربي وليد آيركي معضلة حل قراره بشأن اللاعبين الذين يثقون كجزء من تشكيلة البداية في بعض المراكز ، مع مراعاة عدم رضاه عن لاعب “أسود أطلس 3” خلال فترة التوقف الدولية الأخيرة.

سيزداد المدرب المغربي حيث تم إلغاء الإصدار التالي من الإصدار التالي من نهائيات كأس الأمم الأفريقية ، واستضافته المملكة المغربية في 21 ديسمبر 2025 و 18 يناير 2026.

يجد الإيرلنديون صعوبات كبيرة في حل التكوين الأمثل للأطلس ، وخاصة في وسط قلب الدفاع وغادره ، وكذلك مجال الحقل ، على الرغم من محاولة إيجاد حلول من خلال تجربة اللاعبين في وقت قصير.

أصيب مدرب المنتخب الوطني المغربي بالصدمة من آخر فترة توقف دولية عند 3 لاعبين ، عندما واجه النيجر وتنزانيا كجزء من التصفيات الأفريقية في كأس العالم 2026.

3 لاعبين لم يستفيدوا من إمكانية الفريق الوطني المغربي

في موقف ذي صلة ، تعلم “Winwin” من مصدر خاص أن Walid Al -grace غير راضٍ عن مستوى ثلاثة لاعبين عندما منحهم الفرصة في المباريات السابقة ، مما يقترح التغييرات المتوقعة في فترة التوقف الدولية التالية.

وأكد أن مدرب المنتخب الوطني المغربي غير مقتنع بمستوى اللاعب عبد الكابير أكبر ، وهو مدافع عن دائرة ألفيس ، حيث يعيش اللاعب في فراغ واضح مع فريقه هذا الموسم وختم كميات سلبية في معظم المباريات.

أشار المصدر إلى أن مدرب المنتخب الوطني المغربي لم يكن مقتنعًا تمامًا بمستوى Izz Al -din Ohnahi في منتصف شارع Atlas Lions Square ، وأشارت هذه القضية إلى مؤتمر صحفي بعد مواجهة النيجر الأولى.

أكد المصدر أن الراركاكي أراد أيضًا إيجاد الحل النهائي للدفاع عن القلب واليسار ، لأنه لم يكن سعيدًا بمستوى الفك ، الذي عاد إلى الفريق الوطني المغربي بعد غياب طويل ولم يستقر بعد على الفريق الوطني المغربي الأول.